اندلعت أحداث شغب وُصِفت من قبل بالعنيفة، بحي لوس روسيالس بسبتة المحتلة، مساء أمس السبت 16 أبريل الجاري، بعد وفاة قاصر يبلغ من العمر 15 سنة يدعى ابراهيم، متأثرا بطلقات نارية على رأسه أصيب بها، فجر ذات اليوم.
وقالت مصادر إعلامية محلية بالثغر المغربي المحتل، بأن رجال الإطفاء، أخمدوا أخيرا ألسنة النيران التي اشتعلت في حاويات أزبال وسيارة.
وكشفت ذات المصادر بأن المنطقة التي ينحذر منها التلميذ القتيل، تعرف أجواء متوترة للغاية، حيث انتشرت عناصر الشرطة في عدة مناطق لمواجهة هذا الاحتجاجات على الجريمة المروعة التي راح ضحيتها ابراهيم.
وأكدت منابر إعلامية إسبانية، بأن الوضع مازال محتقنا للغاية، ما دفع الشرطة إلى فرض حظر التجول وإغلاق بعض المؤسسات.
ومات المراهق بعد إصابته برصاصة في رأسه، وهو على متن دراجة نارية، حيث سقط فورا على الأرض مليئا بدمائه، مما استدعى نقله إلى المستشفى في حالة خطيرة جدا، ليلفظ أنفاسه ثلاث ساعات بعد ذلك.
ومن جهة أخرى، تعرض إمام مغربي يشتغل في مدينة "ليريدا" الاسبانية، الأحد الماضي، لجريمة قتل بشعة، بعد أن وجه له أحد الأشخاص طعنات قاتلة بواسطة سكين.
وحسب ما كشفت عنه مصادر مطلعة، فان الإمام الذي يشتغل سائقا لسيارة أجرة، متزوج وأب لطفلة رضيعة، مشيرة إلى أنه ينحدر من مدينة الدار البيضاء.
وأضافت المصادر ذاتها، أنه من المرجح أن تكون جريمة القتل مقرونة بالسرقة، حيث الهالك المغربي لفظ أنفاسه داخل سيارة الأجرة.
وفور علمها بالخبر، انتقلت مصالح الأمن إلى عين المكان، حيث عاينت الجثة وفتحت تحقيقا في الموضوع، فيما عثرت على محفظة تحتوي على مبالغ مالية.
ولم يتم الكشف، إن كانت قامت بتوقيف مقترف جريمة القتل التي اهتزت لها مدينة "ليريدا" الاسبانية، فيما وضع جثة الهالك بقسم مستودع الأموات بأحد المستشفيات.
الاثنين 18 أبريل - 01:04
وقالت مصادر إعلامية محلية بالثغر المغربي المحتل، بأن رجال الإطفاء، أخمدوا أخيرا ألسنة النيران التي اشتعلت في حاويات أزبال وسيارة.
وكشفت ذات المصادر بأن المنطقة التي ينحذر منها التلميذ القتيل، تعرف أجواء متوترة للغاية، حيث انتشرت عناصر الشرطة في عدة مناطق لمواجهة هذا الاحتجاجات على الجريمة المروعة التي راح ضحيتها ابراهيم.
وأكدت منابر إعلامية إسبانية، بأن الوضع مازال محتقنا للغاية، ما دفع الشرطة إلى فرض حظر التجول وإغلاق بعض المؤسسات.
ومات المراهق بعد إصابته برصاصة في رأسه، وهو على متن دراجة نارية، حيث سقط فورا على الأرض مليئا بدمائه، مما استدعى نقله إلى المستشفى في حالة خطيرة جدا، ليلفظ أنفاسه ثلاث ساعات بعد ذلك.
ومن جهة أخرى، تعرض إمام مغربي يشتغل في مدينة "ليريدا" الاسبانية، الأحد الماضي، لجريمة قتل بشعة، بعد أن وجه له أحد الأشخاص طعنات قاتلة بواسطة سكين.
وحسب ما كشفت عنه مصادر مطلعة، فان الإمام الذي يشتغل سائقا لسيارة أجرة، متزوج وأب لطفلة رضيعة، مشيرة إلى أنه ينحدر من مدينة الدار البيضاء.
وأضافت المصادر ذاتها، أنه من المرجح أن تكون جريمة القتل مقرونة بالسرقة، حيث الهالك المغربي لفظ أنفاسه داخل سيارة الأجرة.
وفور علمها بالخبر، انتقلت مصالح الأمن إلى عين المكان، حيث عاينت الجثة وفتحت تحقيقا في الموضوع، فيما عثرت على محفظة تحتوي على مبالغ مالية.
ولم يتم الكشف، إن كانت قامت بتوقيف مقترف جريمة القتل التي اهتزت لها مدينة "ليريدا" الاسبانية، فيما وضع جثة الهالك بقسم مستودع الأموات بأحد المستشفيات.
الاثنين 18 أبريل - 01:04
مصدر : nadorcity.com.