أكد العديد من المواطنين ممن التقتهم كاميرا ناظور سيتي، على أن شهر رمضان لهذه السنة يختلف عن السنوات الماضية، بحيث أن شهر رمضان في السنوات المنصرمة كان يتميز بأجواء رائعة أصبحنا نفتقدها اليوم.
وقال المواطنون، إنه من الممكن القول بأن أجواء رمضان لهذا العام أفضل بكثير من السنتين المنصرمتين، لما فرضه وباء كورونا خلال السنتين الماضيتين من تدابير تقييدية، حرمت المواطنين من الأجواء الروحانية، ومن الصلاة في المساجد.
مبرزين، أنه خلال شهر رمضان لهذه السنة، بدأ الأفراد يلاحظون بأن الحياة بدأت تعود بشكل تدريجي إلى مجراها الطبيعي والمعتاد، بحيث أن الأشخاص أصبحوا يخرجون بعد صلاة التراويح إلى الفضاءات العامة من أجل الترويح عن النفس ومن أجل الالتقاء بالأصدقاء.
وأضافت المصادر السابقة، أن شهر رمضان خلال السنوات الماضية كان يتميز باجتماع العائلات فيما بينها طيلة الشهر.
وسجل المواطنون، أنه خلال السنتين الأخيرتين يلاحظ نقص كبير في اجتماع العائلات، حيث يرجع ذلك إلى تداعيات الجائحة التي منعت الأفراد من التجمعات.
كما أرجع المواطنون سبب غياب اللمة العائلية في شهر رمضان، خاصة في هذه السنة الأخيرة، إلى أن أغلب الأسر اليوم تشتغل خارج البيت، وهو ما أدى إلى عدم اجتماع عدد كبير من العائلات مع بعضها بسبب ظروف العمل.
وتابعت المصادر ذاتها، أن رمضان في السنوات الماضية كان يشهد رواجا تجاريا كبيرا على عكس شهر رمضان لهذه السنة الذي يعرف نقصا حادا على المستوى التجاري.
الاربعاء 13 أبريل - 00:00
وقال المواطنون، إنه من الممكن القول بأن أجواء رمضان لهذا العام أفضل بكثير من السنتين المنصرمتين، لما فرضه وباء كورونا خلال السنتين الماضيتين من تدابير تقييدية، حرمت المواطنين من الأجواء الروحانية، ومن الصلاة في المساجد.
مبرزين، أنه خلال شهر رمضان لهذه السنة، بدأ الأفراد يلاحظون بأن الحياة بدأت تعود بشكل تدريجي إلى مجراها الطبيعي والمعتاد، بحيث أن الأشخاص أصبحوا يخرجون بعد صلاة التراويح إلى الفضاءات العامة من أجل الترويح عن النفس ومن أجل الالتقاء بالأصدقاء.
وأضافت المصادر السابقة، أن شهر رمضان خلال السنوات الماضية كان يتميز باجتماع العائلات فيما بينها طيلة الشهر.
وسجل المواطنون، أنه خلال السنتين الأخيرتين يلاحظ نقص كبير في اجتماع العائلات، حيث يرجع ذلك إلى تداعيات الجائحة التي منعت الأفراد من التجمعات.
كما أرجع المواطنون سبب غياب اللمة العائلية في شهر رمضان، خاصة في هذه السنة الأخيرة، إلى أن أغلب الأسر اليوم تشتغل خارج البيت، وهو ما أدى إلى عدم اجتماع عدد كبير من العائلات مع بعضها بسبب ظروف العمل.
وتابعت المصادر ذاتها، أن رمضان في السنوات الماضية كان يشهد رواجا تجاريا كبيرا على عكس شهر رمضان لهذه السنة الذي يعرف نقصا حادا على المستوى التجاري.
الاربعاء 13 أبريل - 00:00
مصدر : nadorcity.com.