بعد معاناة مريرة لهم مع انقطاعات متكررة للكهرباء، دعا سكان "زنقة أمستردام" بأزغنغان -إقليم الناظور- المكتب الوطني للماء والكهرباء –قطاع الكهرباء- بالوكالة التجارية بأزغنغان، إلى إصلاح شبكة مهترئة للكهرباء، وقد استجابت الجهة الوصية وذلك بترقيع مؤقت للشبكة بعين المكان.
ومخافة تكرار انقطاع الكهرباء على الحي مجددا، بادر المواطنون ذاتهم إلى مراسلة الجهة الوصية مرة ثانية، بعد اكتفائها بالاصلاح المؤقت للشبكة، فيما يشبه الترقيع، ملتمسين التدخل لإتمام تهيئة وتجديد ما يجب تجديده.
وتشهد ازغنغان والنواحي نقط توزيع يعتبرها الساكنة بــ "السوداء"، في حاجة إلى صيانة، حيث سبق وأن توصلت "ناظورسيتي" بشكاية من ساكنة أزغنغان بحي الرويسي، حول تماس كهربائي يشتعل كل ليلة، مخلفا انقطاع الكهرباء، مقابل عدم تواصل الجهة المعنية مع أهل الحي رغم نداءاتهم، فيما وردت أنباء بعدها عن تدخل فريق تقني لإصلاح العطب.
وتحتج الساكنة باستمرار حول رداءة خدمات المكتب الوطني للماء والكهرباء –قطاع الكهرباء-بإقليم الناظور، بسبب كثرة الانقطاعات في شتى الجماعات واستمرارها، في حين تتعالى أصوات الناظوريين ضد ارتفاع أسعار فواتير الكهرباء إلى أرقام خيالية غير منطقية.
واعتاد إقليم الناظور على إيقاع سريع لانقطاعات الكهرباء خصوصا مع أولى الزخات المطرية، والقطرات الناعمة التي تداعب الأسلاك هنا وهناك.
في الرابع من مارس المنصرم، شهدت جماعات بالناظور، تذمرا من طرف العديد من المواطنين الذين حادثوا الموقع، معبرين عن استمرار انقطاعات الكهرباء، دون أدنى آلية للتدخل، أو وجود فرق طوارئ للمكتب المعني، ناهيك عن غياب التواصل تماما مع الساكنة كالعادة.
واعتادت جماعات أخرى على الانقطاعات العديدة والغير معلنة بتاتا بالناظور، فيما يغيب التواصل مع المواطنين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والمنابر الإعلامية تخلو من إعلانات الانقطاع والصيانة إلا النادر منها.
وتوصل الموقع بتظلم من بعض سكان منطقة عاريض-اهركاشا- يعبر عن معاناة مع فواتير خيالية لا تمت بصلة لما يستهلكه المشتكون، مقابل عبارة "خلص وسير شكي".
الاثنين 11 أبريل - 15:20
ومخافة تكرار انقطاع الكهرباء على الحي مجددا، بادر المواطنون ذاتهم إلى مراسلة الجهة الوصية مرة ثانية، بعد اكتفائها بالاصلاح المؤقت للشبكة، فيما يشبه الترقيع، ملتمسين التدخل لإتمام تهيئة وتجديد ما يجب تجديده.
وتشهد ازغنغان والنواحي نقط توزيع يعتبرها الساكنة بــ "السوداء"، في حاجة إلى صيانة، حيث سبق وأن توصلت "ناظورسيتي" بشكاية من ساكنة أزغنغان بحي الرويسي، حول تماس كهربائي يشتعل كل ليلة، مخلفا انقطاع الكهرباء، مقابل عدم تواصل الجهة المعنية مع أهل الحي رغم نداءاتهم، فيما وردت أنباء بعدها عن تدخل فريق تقني لإصلاح العطب.
وتحتج الساكنة باستمرار حول رداءة خدمات المكتب الوطني للماء والكهرباء –قطاع الكهرباء-بإقليم الناظور، بسبب كثرة الانقطاعات في شتى الجماعات واستمرارها، في حين تتعالى أصوات الناظوريين ضد ارتفاع أسعار فواتير الكهرباء إلى أرقام خيالية غير منطقية.
واعتاد إقليم الناظور على إيقاع سريع لانقطاعات الكهرباء خصوصا مع أولى الزخات المطرية، والقطرات الناعمة التي تداعب الأسلاك هنا وهناك.
في الرابع من مارس المنصرم، شهدت جماعات بالناظور، تذمرا من طرف العديد من المواطنين الذين حادثوا الموقع، معبرين عن استمرار انقطاعات الكهرباء، دون أدنى آلية للتدخل، أو وجود فرق طوارئ للمكتب المعني، ناهيك عن غياب التواصل تماما مع الساكنة كالعادة.
واعتادت جماعات أخرى على الانقطاعات العديدة والغير معلنة بتاتا بالناظور، فيما يغيب التواصل مع المواطنين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والمنابر الإعلامية تخلو من إعلانات الانقطاع والصيانة إلا النادر منها.
وتوصل الموقع بتظلم من بعض سكان منطقة عاريض-اهركاشا- يعبر عن معاناة مع فواتير خيالية لا تمت بصلة لما يستهلكه المشتكون، مقابل عبارة "خلص وسير شكي".
الاثنين 11 أبريل - 15:20
مصدر : nadorcity.com.