أورد موقع صحيفة "لابروفينثيا" الإسبانية، أن فرق بحث متخصصة من الحرس المدني الإسباني، رفقة كلاب متخصصة في البحث عن الجثث، كانت تبحث أمس الجمعة 08 أبريل الجاري، داخل مزرعة على رفات مغربي اسمه "مصطفى القرشاوي" مفقود منذ غشت من العام 2018.
وأضاف المصدر نفسه، بأن تقارير جنائية ترجح تعرض مصطفى لجريمة قتل، بعد أن تم القبض على أحد الجناة المشتبه فيهم، وقد جرى الإفراج عنه بعد تعذر العثور على الجثة، وتم خلال هذه المعاينات الميدانية جمع عينات مختلفة من أجل تحليلها في مختبر الآثار الجنائية لتحديد أي خيط من شأنه، المساعدة في العثور على جثة القتيل المفترض المغربي.
ولم تمضي شهران على العثور جثة على فتاة مغربية تبلغ من العمر نحو 14 عاما، أخيرا، جثة هامدة، الأمر الذي آثار استنفارا كبيرا في صفوف مصالح الأمن الاسباني.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الفتاة القاصر خرجت من بيت أفراد أسرتها الواقع بإحدى المدن الإسبانية، وتوارت عن الأنظار، وهو ما جعل عائلتها تطلق عملية البحث.
وأفادت المصادر ذاتها، أن شاب يبلغ من العمر نحو 22 عاما، هو من اتصل بالشرطة، وأخبرها بمكان تواجد الفتاة، ليتضح فيما بعد أن الطفلة تم قتلها وهتك عرضها من طرف الشاب.
وأوضحت، أن الشاب اعترف في محاضر الشرطة القضائية، أنه هو من قام بقتل الفتاة خنقا، دون أن يكشف عن الأسباب التي جعلته يقدم على اقتراف الجريمة.
وخلف الحادث يومها موجة استياء وغضب أعقبتها احتجاجات بإسبانيا تطالب بمعاقبة الجاني بالإعدام، قبل ترحيل جثمان القتيلة إلى المغرب وتشييعها بمسقط رأسها ببني ملال.
ويتعرض أفراد من الجالية بأوروبا لجرائم قتل على يد مافيا وعصابات بين الفينة والأخرى، مع تنوع الدوافع المؤدية للقتل.
السبت 9 أبريل - 15:27
وأضاف المصدر نفسه، بأن تقارير جنائية ترجح تعرض مصطفى لجريمة قتل، بعد أن تم القبض على أحد الجناة المشتبه فيهم، وقد جرى الإفراج عنه بعد تعذر العثور على الجثة، وتم خلال هذه المعاينات الميدانية جمع عينات مختلفة من أجل تحليلها في مختبر الآثار الجنائية لتحديد أي خيط من شأنه، المساعدة في العثور على جثة القتيل المفترض المغربي.
ولم تمضي شهران على العثور جثة على فتاة مغربية تبلغ من العمر نحو 14 عاما، أخيرا، جثة هامدة، الأمر الذي آثار استنفارا كبيرا في صفوف مصالح الأمن الاسباني.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الفتاة القاصر خرجت من بيت أفراد أسرتها الواقع بإحدى المدن الإسبانية، وتوارت عن الأنظار، وهو ما جعل عائلتها تطلق عملية البحث.
وأفادت المصادر ذاتها، أن شاب يبلغ من العمر نحو 22 عاما، هو من اتصل بالشرطة، وأخبرها بمكان تواجد الفتاة، ليتضح فيما بعد أن الطفلة تم قتلها وهتك عرضها من طرف الشاب.
وأوضحت، أن الشاب اعترف في محاضر الشرطة القضائية، أنه هو من قام بقتل الفتاة خنقا، دون أن يكشف عن الأسباب التي جعلته يقدم على اقتراف الجريمة.
وخلف الحادث يومها موجة استياء وغضب أعقبتها احتجاجات بإسبانيا تطالب بمعاقبة الجاني بالإعدام، قبل ترحيل جثمان القتيلة إلى المغرب وتشييعها بمسقط رأسها ببني ملال.
ويتعرض أفراد من الجالية بأوروبا لجرائم قتل على يد مافيا وعصابات بين الفينة والأخرى، مع تنوع الدوافع المؤدية للقتل.
السبت 9 أبريل - 15:27
مصدر : nadorcity.com.