عبأت المنطقة الإقليمية للأمن الوطني بالناظور، عددا من عناصرها لإشراكهم في عملية تأمين بيوت الله وذلك طيلة شهر رمضان خلال أداء صلاة التراويح.
وتأتي هذه العملية، في إطار حماية الشرطة لممتلكات وأمن المواطنين أثناء أدائهم لشعائر الله في المساجد وأداء صلاة التراويح.
وتعمل عناصر الأمن التابعة لمختلف المصالح على حراسة المساجد وتأمين أداء صلاة التراويح في ظروف آمنة، إضافة إلى منع الغرباء من الاقتراب من بيوت الله وأماكن ركن سيارات المصلين.
واستحسن المصلون هذه العملية الأمنية، مؤكدين في تصريحات لـ"ناظورسيتي"، أن تواجد الشرطة أمام المساجد وفي محيطها الخارجي جعلهم يؤدون شعائرهم الدينية في طمأنينة تامة، لاسيما الأشخاص الذين يتركون سياراتهم في الخارج.
واستقبلت ساكنة مدينة الناظور، على غرار باقي مدن المغرب، الضيف الكريم شهر رمضان المبارك، بطابع خاص تجسده الأرواح الروحانية والدينية التي تنعكس على معاملات الناس وعلاقاتهم، حيث تسود ثقافة التسامح والتراحم وقيم التضامن والتكافل.
وعجت مختلف مساجد مدينة الناظور بالمصلين لأداء صلاة التراويح، والتي غابت عن المدينة لسنوات بفعل تفشي جائحة "كورونا"، غير أنه مع بداية الشهر الفضيل، بدأت قراءات القرآن تسمع في كل أرجاء الجماعة.
وفي مساجد المدينة، يكون المواطنون على موعد مع أداء صلاة التراويح مباشرة بعد صلاة العشاء، حيث تمتلئ بيوت الله عن آخرها، شباب ونساء ورجال بألبستهم التقليدية التي يحجون بها إلى المساجد.
وتأتي عودة صلاة التراويح إلى مساجد مدينة الناظور، عكس السنوات الماضية، بعد أن سمحت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بإجرائها داخل المساجد، جراء التراجع الملحوظ في إعداد إصابات كورونا.
الاربعاء 6 أبريل - 11:00
وتأتي هذه العملية، في إطار حماية الشرطة لممتلكات وأمن المواطنين أثناء أدائهم لشعائر الله في المساجد وأداء صلاة التراويح.
وتعمل عناصر الأمن التابعة لمختلف المصالح على حراسة المساجد وتأمين أداء صلاة التراويح في ظروف آمنة، إضافة إلى منع الغرباء من الاقتراب من بيوت الله وأماكن ركن سيارات المصلين.
واستحسن المصلون هذه العملية الأمنية، مؤكدين في تصريحات لـ"ناظورسيتي"، أن تواجد الشرطة أمام المساجد وفي محيطها الخارجي جعلهم يؤدون شعائرهم الدينية في طمأنينة تامة، لاسيما الأشخاص الذين يتركون سياراتهم في الخارج.
واستقبلت ساكنة مدينة الناظور، على غرار باقي مدن المغرب، الضيف الكريم شهر رمضان المبارك، بطابع خاص تجسده الأرواح الروحانية والدينية التي تنعكس على معاملات الناس وعلاقاتهم، حيث تسود ثقافة التسامح والتراحم وقيم التضامن والتكافل.
وعجت مختلف مساجد مدينة الناظور بالمصلين لأداء صلاة التراويح، والتي غابت عن المدينة لسنوات بفعل تفشي جائحة "كورونا"، غير أنه مع بداية الشهر الفضيل، بدأت قراءات القرآن تسمع في كل أرجاء الجماعة.
وفي مساجد المدينة، يكون المواطنون على موعد مع أداء صلاة التراويح مباشرة بعد صلاة العشاء، حيث تمتلئ بيوت الله عن آخرها، شباب ونساء ورجال بألبستهم التقليدية التي يحجون بها إلى المساجد.
وتأتي عودة صلاة التراويح إلى مساجد مدينة الناظور، عكس السنوات الماضية، بعد أن سمحت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بإجرائها داخل المساجد، جراء التراجع الملحوظ في إعداد إصابات كورونا.
الاربعاء 6 أبريل - 11:00
مصدر : nadorcity.com.