أورد موقع مجلس النواب، بأنه تم تأجيل اجتماع لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والبيئة بمجلس النواب، والذي كان مقررا يوم الاثنين 4 أبريل الجاري، إلى موعد لاحق، وكان أبرز مواضيعه "أسباب ارتفاع أسعار المواد الطاقية" المحور الذي تقدمت به فرق الأغلبية والفريق الدستوري الديمقراطي الاجتماعي.
وكان من المقرر أن تُساءلَ في الاجتماع المؤجل، ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، وأمينة بنخضرا، مديرة المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن وعبد الرحيم الحافظي المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، من طرف اللجنة.
وفي جدول أعمال الاجتماع، دراسة "برنامج عمل الحكومة والإجراءات المواكبة لتنزيل الاستراتيجية الطاقية في أفق تعزيز الأمن الطاقي" كان قد تقدم به الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية).
أيضا ورد في جدول الأعمال "استغلال الغاز الطبيعي بالمغرب: "الآفاق والتحديات" على "ضوء تقرير مجلس المنافسة ر/14/2021 الصادر في يناير 2021"، تقدم به فريق التقدم والاشتراكية)؛
ومن المنتظر أن يتطرق اللقاء إلى "نتائج أعمال التنقيب لاستخراج الغاز الطبيعي بعدد من جهات المملكة والوقوف على المجهودات المبذولة في مجالي الإنتاج والتسويق لهذه المادة الحيوية المستخرجة لعدد من الآبار التي تم البدء باستغلالها"، كانت قد تقدمت به المجموعة النيابية للعدالة والتنمية.
واقترحت فـرق ومجموعة المعارضة مناقشة "الارتفاعات المتتالية لأسعار المحروقات بالسوق الوطنية في الآونة الأخيرة"، ما سارت فيه أيضا الأغلبية التي دعت إلى دراسة "أسباب ارتفاع أسعار المواد الطاقية والتدابير المتخذة لتفادي تأثيرها على القدرة الشرائية للمواطن".
كما ستتطرق اللجنة إلى الحديث عن "وضعية المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب واستراتيجيته المستقبلية لاسيما في ظل ارتفاع المواد الطاقية، ووضعية المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب.
ويعيش المواطنون المغاربة حالة من التذمر جراء الارتفاع الصاروخي الذي تعرفه أسعار المحروقات داخل المملكة، حيث بلغ الغازوال في بعض المدن 15 درهما.
ويتوقع الحسين اليماني، الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز ومنسق جبهة إنقاذ "لاسامير"، أن يتفوق الغازوال عن البنزين في الأسعار في المغرب على غير العادة.
ودعا اليماني في حديثه لناظور سيتي، الحكومة إلى تحمل مسؤولياتها الكاملة في الحرص على توفير المخزونات الأمنية من المواد البترولية والحد من غلاء الأسعار.
الاحد 3 أبريل - 21:09
وكان من المقرر أن تُساءلَ في الاجتماع المؤجل، ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، وأمينة بنخضرا، مديرة المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن وعبد الرحيم الحافظي المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، من طرف اللجنة.
وفي جدول أعمال الاجتماع، دراسة "برنامج عمل الحكومة والإجراءات المواكبة لتنزيل الاستراتيجية الطاقية في أفق تعزيز الأمن الطاقي" كان قد تقدم به الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية).
أيضا ورد في جدول الأعمال "استغلال الغاز الطبيعي بالمغرب: "الآفاق والتحديات" على "ضوء تقرير مجلس المنافسة ر/14/2021 الصادر في يناير 2021"، تقدم به فريق التقدم والاشتراكية)؛
ومن المنتظر أن يتطرق اللقاء إلى "نتائج أعمال التنقيب لاستخراج الغاز الطبيعي بعدد من جهات المملكة والوقوف على المجهودات المبذولة في مجالي الإنتاج والتسويق لهذه المادة الحيوية المستخرجة لعدد من الآبار التي تم البدء باستغلالها"، كانت قد تقدمت به المجموعة النيابية للعدالة والتنمية.
واقترحت فـرق ومجموعة المعارضة مناقشة "الارتفاعات المتتالية لأسعار المحروقات بالسوق الوطنية في الآونة الأخيرة"، ما سارت فيه أيضا الأغلبية التي دعت إلى دراسة "أسباب ارتفاع أسعار المواد الطاقية والتدابير المتخذة لتفادي تأثيرها على القدرة الشرائية للمواطن".
كما ستتطرق اللجنة إلى الحديث عن "وضعية المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب واستراتيجيته المستقبلية لاسيما في ظل ارتفاع المواد الطاقية، ووضعية المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب.
ويعيش المواطنون المغاربة حالة من التذمر جراء الارتفاع الصاروخي الذي تعرفه أسعار المحروقات داخل المملكة، حيث بلغ الغازوال في بعض المدن 15 درهما.
ويتوقع الحسين اليماني، الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز ومنسق جبهة إنقاذ "لاسامير"، أن يتفوق الغازوال عن البنزين في الأسعار في المغرب على غير العادة.
ودعا اليماني في حديثه لناظور سيتي، الحكومة إلى تحمل مسؤولياتها الكاملة في الحرص على توفير المخزونات الأمنية من المواد البترولية والحد من غلاء الأسعار.
الاحد 3 أبريل - 21:09
مصدر : nadorcity.com.