أكد الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، يوم أمس الخميس على أن التمور المستوردة لا تشكل أي خطر على صحة المستهلكين، وهي تخضع لمراقبة منتظمة عند كل عملية استيراد.
وأضاف بايتاس، خلال لقاء صحفي، أن التمور تخضع إلى مراقبة منتظمة على غرار باقي المنتجات الغذائية عند استيرادها، وذلك على ثلاث مراحل.
وأبرز الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان، أن المرحلة الأولى تشمل المراقبة الوثائقية، التي تمكن من التحقق من محتوى الملفات والمستندات التي ترافق التمور.
وتأتي المرحلة الثانية من المراقبة، حيث تهم مراقبة الهوية والمراقبة المادية للتأكد من مطابقة التمور التي تم استيرادها للوثائق المرفقة بها.
وتابع الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن المرحلة الثالثة من مراقبة التمور المستوردة تتعلق بالمراقبة العينية، حيث يتم أخذ عينات من التمور المستوردة وإجراء التحاليل بالمختبر.
وسجل الوزير السالف ذكره، أن المصالح المكلفة بالمراقبة التابعة للمكتب الوطني للمراقبة الصحية للمنتوجات الغذائية، قامت إلى حدود 22 مارس المنصرم بمراقبة 35 ألف و769 طن من التمور المستوردة.
وأوضح الوزير ذاته، أن مصالح المراقبة التابعة ل "أونسا" منعت دخول 424 طن من مجموع المواد السالف ذكرها إلى السوق الوطنية.
وأشار بايتاس، إلى أن مصالح المكتب الوطني للمراقبة الصحية للمنتوجات الغذائية، قامت كذلك بأخذ مجموعة من العينات من التمور على مستوى مستودعات التخزين ونقاط البيع من أجل التأكد من مطابقتها لشروط السلامة الصحية.
وأكد الوزير المذكور، على أن التحاليل المخبرية أثبتت أن جميع العينات موافقة لمعايير السلامة الصحية.
الجمعة 1 أبريل - 15:15
وأضاف بايتاس، خلال لقاء صحفي، أن التمور تخضع إلى مراقبة منتظمة على غرار باقي المنتجات الغذائية عند استيرادها، وذلك على ثلاث مراحل.
وأبرز الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان، أن المرحلة الأولى تشمل المراقبة الوثائقية، التي تمكن من التحقق من محتوى الملفات والمستندات التي ترافق التمور.
وتأتي المرحلة الثانية من المراقبة، حيث تهم مراقبة الهوية والمراقبة المادية للتأكد من مطابقة التمور التي تم استيرادها للوثائق المرفقة بها.
وتابع الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن المرحلة الثالثة من مراقبة التمور المستوردة تتعلق بالمراقبة العينية، حيث يتم أخذ عينات من التمور المستوردة وإجراء التحاليل بالمختبر.
وسجل الوزير السالف ذكره، أن المصالح المكلفة بالمراقبة التابعة للمكتب الوطني للمراقبة الصحية للمنتوجات الغذائية، قامت إلى حدود 22 مارس المنصرم بمراقبة 35 ألف و769 طن من التمور المستوردة.
وأوضح الوزير ذاته، أن مصالح المراقبة التابعة ل "أونسا" منعت دخول 424 طن من مجموع المواد السالف ذكرها إلى السوق الوطنية.
وأشار بايتاس، إلى أن مصالح المكتب الوطني للمراقبة الصحية للمنتوجات الغذائية، قامت كذلك بأخذ مجموعة من العينات من التمور على مستوى مستودعات التخزين ونقاط البيع من أجل التأكد من مطابقتها لشروط السلامة الصحية.
وأكد الوزير المذكور، على أن التحاليل المخبرية أثبتت أن جميع العينات موافقة لمعايير السلامة الصحية.
الجمعة 1 أبريل - 15:15
مصدر : nadorcity.com.