على ضوء معلومات وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أوقفت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة، اليوم الثلاثاء 29 مارس الجاري، (أوقفت) مواطنا فرنسيا ذو أصل جزائري، صدرت بحقه "نشرة حمراء" عن أجهزة الأنتبربول.
وحسب بلاغ للمصالح ذاتها، فإن الأمر يتعلق بشاب يبلغ من العمر 31 سنة، متابع من أجل الاشتباه في ارتباطه بشبكات الاتجار الدولي في المخدرات وتبييض الأموال.
هذا، وقد تم توقيف المشتبه فيه برفقة امرأة، تبلغ من العمر 21 عاما، وهو في حالة تلبس بحيازته قطعا من مخدر الشيرا و4 ساعات باهظة الثمن، إضافة إلى مبلغ مالي بالعملة الوطنية.
وتم تنقيط المواطن الجزائري الموقوف، بقاعدة بيانات الأشخاص المطلوبين دوليا، لتكتشف العناصر الأمنية بذات الولاية، بأنه يشكل موضوع "نشرة حمراء" صدرت عن المنظمة الدولية للشرطة الجنائية “الأنتربول”، تنفيذا لأمر دولي بإلقاء القبض أصدرته السلطات القضائية في فرنسا، منذ شهر يوليوز في العام الماضي، وذلك للاشتباه في ارتباطه بشبكات الاتجار غير المشروع في المخدرات والمؤثرات العقلية وتبييض الأموال.
وأورد المصدر ذاته، بأنه تم الاحتفاظ بالموقوف والمرأة المضبوطة معه تحت تدابير الحراسة النظرية، على خلفية البحث القضائي الذي أمرت به النيابة المختصة، وذلك بالموازاة مع سريان مسطرة التسليم الخاصة بالشخص الأجنبي.
وتم توقيف المعني بالأمر في إطار انخراط مصالح الأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني في تعزيز آليات التعاون الأمني الدولي، بغرض مكافحة مختلف صور الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية، وملاحقة الأشخاص المبحوث عنهم على الصعيد الدولي.
وتضرب المصالح الأمنية التابعة للمديرية العامة للأمن الوطني بالمغرب بقوة، في مواجهتها للجريمة العابرة للحدود، في إطار التعاون الأمني بين المغرب والعديد من الدول.
الاربعاء 30 مارس - 12:30
وحسب بلاغ للمصالح ذاتها، فإن الأمر يتعلق بشاب يبلغ من العمر 31 سنة، متابع من أجل الاشتباه في ارتباطه بشبكات الاتجار الدولي في المخدرات وتبييض الأموال.
هذا، وقد تم توقيف المشتبه فيه برفقة امرأة، تبلغ من العمر 21 عاما، وهو في حالة تلبس بحيازته قطعا من مخدر الشيرا و4 ساعات باهظة الثمن، إضافة إلى مبلغ مالي بالعملة الوطنية.
وتم تنقيط المواطن الجزائري الموقوف، بقاعدة بيانات الأشخاص المطلوبين دوليا، لتكتشف العناصر الأمنية بذات الولاية، بأنه يشكل موضوع "نشرة حمراء" صدرت عن المنظمة الدولية للشرطة الجنائية “الأنتربول”، تنفيذا لأمر دولي بإلقاء القبض أصدرته السلطات القضائية في فرنسا، منذ شهر يوليوز في العام الماضي، وذلك للاشتباه في ارتباطه بشبكات الاتجار غير المشروع في المخدرات والمؤثرات العقلية وتبييض الأموال.
وأورد المصدر ذاته، بأنه تم الاحتفاظ بالموقوف والمرأة المضبوطة معه تحت تدابير الحراسة النظرية، على خلفية البحث القضائي الذي أمرت به النيابة المختصة، وذلك بالموازاة مع سريان مسطرة التسليم الخاصة بالشخص الأجنبي.
وتم توقيف المعني بالأمر في إطار انخراط مصالح الأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني في تعزيز آليات التعاون الأمني الدولي، بغرض مكافحة مختلف صور الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية، وملاحقة الأشخاص المبحوث عنهم على الصعيد الدولي.
وتضرب المصالح الأمنية التابعة للمديرية العامة للأمن الوطني بالمغرب بقوة، في مواجهتها للجريمة العابرة للحدود، في إطار التعاون الأمني بين المغرب والعديد من الدول.
الاربعاء 30 مارس - 12:30
مصدر : nadorcity.com.