أعلنت حكومة أوكرانيا، اليوم السبت 19 مارس الجاري، بأنها قد اتفقـت مع روسيا التي تغزوها، على فتح 10 ممرات إنسانية في المناطق المتضررة من العملية العسكرية الجارية.
وصرحت إيرينا فيريشوك، وهي نائبة رئيس وزراء أوكرانيا، اليوم، بأنه تم الاتفاق مع روسيا على فتح 10 ممرات إنسانية لإخراج المدنيين في المناطق المحاصرة.
هذا، وأوضحت إيرينا بأن ذلك يهم ممرا إنسانيا في مدينة ماريوبول الساحلية التي حاصرتها القوات الروسية، وبعض الممرات في العاصمة كييف، وإقليم لوهانسك.
فيريشوك قالت أيضا، بأن هناك خطط لتسليم المساعدات الإنسانية إلى مدينة خيرسون، الواقعة حاليا تحت سيطرة القوات الروسية.
وقال رئيس أوكرانيا، فولوديمير زيلينسكي، في رسالة فيديو موجهة للشعب من أمام مقر الرئاسة يومه السبت، بأن القوات الروسية تحاصر كبرى المدن بهدف خلق ظروف بائسة للأوكرانيين.
وأضاف زيلينسكي، أن الروس يعرقلون وصول الإمدادات إلى المدن المحاصرة وسط وجنوب شرقي أوكرانيا.
تجدر الإشارة إلى أنه في 24 فبراير الماضي، قد أطلقت روسيا عملية عسكرية في أوكرانيا، أعقبتها ردود فعل دولية غاضبة وفرض عقوبات اقتصادية ومالية أكثر تشددا على روسيا.
واشترطت موسكو لإنهاء العملية العسكرية، أن تتخلى أوكرانيا عن أي خطط للانضمام إلى كيانات عسكرية بينها حلف شمال الأطلسي “الناتو” وأن تلتزم الحياد التام، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا في سيادتها".
ولا يزال إلى حدود الساعة الوضع يشهد كرا وفر بين القوات الروسية والقوات الأوكرانية، وتسطع ومضات الانفجارات والصواريخ التي تقصف مدنا وسط كييف وما جاورها، في استمرار للمعارك التي دخل على خطها انفصاليون موالون لروسيا.
الاحد 20 مارس - 10:00
وصرحت إيرينا فيريشوك، وهي نائبة رئيس وزراء أوكرانيا، اليوم، بأنه تم الاتفاق مع روسيا على فتح 10 ممرات إنسانية لإخراج المدنيين في المناطق المحاصرة.
هذا، وأوضحت إيرينا بأن ذلك يهم ممرا إنسانيا في مدينة ماريوبول الساحلية التي حاصرتها القوات الروسية، وبعض الممرات في العاصمة كييف، وإقليم لوهانسك.
فيريشوك قالت أيضا، بأن هناك خطط لتسليم المساعدات الإنسانية إلى مدينة خيرسون، الواقعة حاليا تحت سيطرة القوات الروسية.
وقال رئيس أوكرانيا، فولوديمير زيلينسكي، في رسالة فيديو موجهة للشعب من أمام مقر الرئاسة يومه السبت، بأن القوات الروسية تحاصر كبرى المدن بهدف خلق ظروف بائسة للأوكرانيين.
وأضاف زيلينسكي، أن الروس يعرقلون وصول الإمدادات إلى المدن المحاصرة وسط وجنوب شرقي أوكرانيا.
تجدر الإشارة إلى أنه في 24 فبراير الماضي، قد أطلقت روسيا عملية عسكرية في أوكرانيا، أعقبتها ردود فعل دولية غاضبة وفرض عقوبات اقتصادية ومالية أكثر تشددا على روسيا.
واشترطت موسكو لإنهاء العملية العسكرية، أن تتخلى أوكرانيا عن أي خطط للانضمام إلى كيانات عسكرية بينها حلف شمال الأطلسي “الناتو” وأن تلتزم الحياد التام، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا في سيادتها".
ولا يزال إلى حدود الساعة الوضع يشهد كرا وفر بين القوات الروسية والقوات الأوكرانية، وتسطع ومضات الانفجارات والصواريخ التي تقصف مدنا وسط كييف وما جاورها، في استمرار للمعارك التي دخل على خطها انفصاليون موالون لروسيا.
الاحد 20 مارس - 10:00
مصدر : nadorcity.com.