هنأ محمد الفاضيلي، عضو المكتب السياسي لحزب الحركة الشعبية، القيادية ليلى أحكيم، بانتخابها كاتبة إقليمية للحزب بإقليم الناظور.
واستغرب عدد من الممتبعين من تهنأة الفاضيلي للكاتبة الإقليمية عبر صفحته الرسمية بالفيسبوك، في حين أنه أقدم خلال حضوره أشغال المؤتمر الإقليمي الذي انعقد الأسبوع الماضي، على محاولة فرض اسم سعيد الموساوي لتولي الكتابة الإقليمية، في خرق للإجراءات الديمقراطية، ومحاولات إفشاله المؤتمر الإقليمي بعد ذلك.
وقام المؤتمرون المدعون بالصفة لأشغال المؤتمر الإقليمي بالتصدي للفاضيلي، ومحاولاته إفشال المؤتمر، ليتم انتخاب البرلمانية السابقة والقيادية بصفوف نساء الحزب على رأس الكتابة الإقليمية للحزب بالإجماع.
وتجدر الإشارة إلى أن أشغال المؤتمر افتتحت من طرف رئيس اللجنة التحضيرية، هشام فكري، ليتم فتح نقاش وجدال، حول من يملك صلاحيات التصويت والترشح في هذا المؤتمر.
وقد ضغط عضو المكتب السياسي محمد الفاضيلي، من أجل ترشيح ودعم الحركي ابن أزغنغان، سعيد المساوي غير أن أغلبية المؤتمرين رفضوا هذا الضغط الذي مارسه قيدوم الحركيين بالريف والموصوف بـ "المهيمن" على الحزب بالمنطقة.
وضدا في تدخلات وإملاءات عضو المكتب السياسي محمد الفاضيلي الذي فقد "بريقه" السياسي بالحزب والمنطقة، تم انتخاب الدكتورة والقيادية في صفوف نساء الحزب بالإجماع كاتبة إقليمية للحزب.
يذكر أن "هيمنة" الفاضيلي على حزب امحند العنصر بالريف دفعت عدد من منتسبيه إلى الهجرة نحو أحزاب أخرى، خصوصا بإقليم الدريوش، الذي يعد معقله الانتخابي، الأمر الذي تسبب له في هزيمة مدوية خلال انتخابات 8 سبتمبر، وفقد على إثر ذلك مقعده بالبرلمان.
الثلاثاء 15 مارس - 23:57
واستغرب عدد من الممتبعين من تهنأة الفاضيلي للكاتبة الإقليمية عبر صفحته الرسمية بالفيسبوك، في حين أنه أقدم خلال حضوره أشغال المؤتمر الإقليمي الذي انعقد الأسبوع الماضي، على محاولة فرض اسم سعيد الموساوي لتولي الكتابة الإقليمية، في خرق للإجراءات الديمقراطية، ومحاولات إفشاله المؤتمر الإقليمي بعد ذلك.
وقام المؤتمرون المدعون بالصفة لأشغال المؤتمر الإقليمي بالتصدي للفاضيلي، ومحاولاته إفشال المؤتمر، ليتم انتخاب البرلمانية السابقة والقيادية بصفوف نساء الحزب على رأس الكتابة الإقليمية للحزب بالإجماع.
وتجدر الإشارة إلى أن أشغال المؤتمر افتتحت من طرف رئيس اللجنة التحضيرية، هشام فكري، ليتم فتح نقاش وجدال، حول من يملك صلاحيات التصويت والترشح في هذا المؤتمر.
وقد ضغط عضو المكتب السياسي محمد الفاضيلي، من أجل ترشيح ودعم الحركي ابن أزغنغان، سعيد المساوي غير أن أغلبية المؤتمرين رفضوا هذا الضغط الذي مارسه قيدوم الحركيين بالريف والموصوف بـ "المهيمن" على الحزب بالمنطقة.
وضدا في تدخلات وإملاءات عضو المكتب السياسي محمد الفاضيلي الذي فقد "بريقه" السياسي بالحزب والمنطقة، تم انتخاب الدكتورة والقيادية في صفوف نساء الحزب بالإجماع كاتبة إقليمية للحزب.
يذكر أن "هيمنة" الفاضيلي على حزب امحند العنصر بالريف دفعت عدد من منتسبيه إلى الهجرة نحو أحزاب أخرى، خصوصا بإقليم الدريوش، الذي يعد معقله الانتخابي، الأمر الذي تسبب له في هزيمة مدوية خلال انتخابات 8 سبتمبر، وفقد على إثر ذلك مقعده بالبرلمان.
الثلاثاء 15 مارس - 23:57
مصدر : nadorcity.com.