أعلن رسميا بكلية الناظور المتعددة التخصصات، عن تعيين الأستاذ محمد أبو سلامة نائبا للعميد، مكلفٍ بالبحث العلمي والتعاون، ويأتي هذا التتويج بعد مشوار من العمل.
وعمل الاستاذ ابوسلامة، خلال مشواره المهني على تطوير البحث العلمي ومأسسته، في علوم المواد، ناهيك عن المساهمة الفعالة في إدارة التكوين والبحث، ونسج علاقات تعاون مع المحيط الوطني والدولي.
ويعتبر الأستاذ محمد أبو سلامة، وبمعية أساتذة شعبة الكيمياء، من الأوائل الذين وضعوا البنية الأولية لمختبر البحث العلمي من خلال اقتناء جهاز الفحص بالأشعة السيني، بالإضافة الى أجهزة أخرى فرعية ومكملة، مما ساهم فعليا في تكوين دكاترة في الكيمياء على مستوى الكلية، ونشر البحوث وتحسين التكوين. وحفز هذا العمل على فتح افاق البحث العلمي في الكلية.
أما فيما يخص التأطير والتكوين، فقد ساهم الأستاذ، في اقتراح وفتح ماستر في كيمياء المواد، وتفعيله وترقيته نوعيا، بحيث تؤطره كفاءات محلية ووطنية ودولية، كما افضى هذا النوع من التكوين إلى ربط علاقات تعاون مع عدة مؤسسات، منها مختبرات وطنية وفرنسية تعمل على احتضان طلبة الكلية، وإثراء تخصصهم وتكوينهم العملي. الشيء الذي أثر إيجابيا في تكوين الخريجين، وفي مستقبلهم، كما في اندماجهم في المجالات العملية.
وعلى المستوى الإداري، فقد اضطلع الأستاذ بمهمات إدارية عديدة منها العضوية بمجالس المؤسسة، وشعبة الكيمياء.
ويأتي هذا التعيين في الوقت الذي تتزايد فيه المؤسسات الجامعية في الناظور، وتتزايد أعدد الخرجين منها، مما يجعل إدارة البحث العلمي الجديدة أمام تحدّيات منها، استكمال بُنى البحث العلمي التحتية والإدارية بالكلية، حتى تتميّز بالمرونة والاستقلالية.
وفضلا على ذلم،ساهم في توجيه البحث العلمي وتفعيله، نحو متطلبات المؤسسات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، ونشيط ورشات المعارف والعلوم، داخل المؤسسة ووضع شبكة من العلاقات العملية، القابلة لاستيعاب تداريب الطلبة، واندماجهم العملي، اضافة الى لتركيز على التعاون الدولي المتوسطي في ميدان التكوين والبحث.
الجمعة 11 مارس - 23:39
وعمل الاستاذ ابوسلامة، خلال مشواره المهني على تطوير البحث العلمي ومأسسته، في علوم المواد، ناهيك عن المساهمة الفعالة في إدارة التكوين والبحث، ونسج علاقات تعاون مع المحيط الوطني والدولي.
ويعتبر الأستاذ محمد أبو سلامة، وبمعية أساتذة شعبة الكيمياء، من الأوائل الذين وضعوا البنية الأولية لمختبر البحث العلمي من خلال اقتناء جهاز الفحص بالأشعة السيني، بالإضافة الى أجهزة أخرى فرعية ومكملة، مما ساهم فعليا في تكوين دكاترة في الكيمياء على مستوى الكلية، ونشر البحوث وتحسين التكوين. وحفز هذا العمل على فتح افاق البحث العلمي في الكلية.
أما فيما يخص التأطير والتكوين، فقد ساهم الأستاذ، في اقتراح وفتح ماستر في كيمياء المواد، وتفعيله وترقيته نوعيا، بحيث تؤطره كفاءات محلية ووطنية ودولية، كما افضى هذا النوع من التكوين إلى ربط علاقات تعاون مع عدة مؤسسات، منها مختبرات وطنية وفرنسية تعمل على احتضان طلبة الكلية، وإثراء تخصصهم وتكوينهم العملي. الشيء الذي أثر إيجابيا في تكوين الخريجين، وفي مستقبلهم، كما في اندماجهم في المجالات العملية.
وعلى المستوى الإداري، فقد اضطلع الأستاذ بمهمات إدارية عديدة منها العضوية بمجالس المؤسسة، وشعبة الكيمياء.
ويأتي هذا التعيين في الوقت الذي تتزايد فيه المؤسسات الجامعية في الناظور، وتتزايد أعدد الخرجين منها، مما يجعل إدارة البحث العلمي الجديدة أمام تحدّيات منها، استكمال بُنى البحث العلمي التحتية والإدارية بالكلية، حتى تتميّز بالمرونة والاستقلالية.
وفضلا على ذلم،ساهم في توجيه البحث العلمي وتفعيله، نحو متطلبات المؤسسات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، ونشيط ورشات المعارف والعلوم، داخل المؤسسة ووضع شبكة من العلاقات العملية، القابلة لاستيعاب تداريب الطلبة، واندماجهم العملي، اضافة الى لتركيز على التعاون الدولي المتوسطي في ميدان التكوين والبحث.
الجمعة 11 مارس - 23:39
مصدر : nadorcity.com.