أفادت صحيفة إلفارو ذي مليلية الإسبانية، بأن سفينة "إنفانتا إلينا" التابعة للبحرية الإسبانية دخلت ميناء مدينة مليلية المحتلة، يوم الأربعاء.
وقالت الصحيفة الإسبانية، بأن السفينة كانت تضمن المراقبة والدفاع عن مياه السيادة الوطنية الإسبانية في مليلية والجزر الجعفرية، وفقا لتعبير الجريدة.
وأضاف المصدر، بأن هيئة الأركان العامة للدفاع كانت قد قامت بإيضاح ذلك على شبكاتها في وسائل التواصل الاجتماعي.
كما سجلت إلفارو ذي مليلية، أنه بحسب الصور التي تم نشرها يوم الثلاثاء المنصرم من قبل أركان هيئة الدفاع على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن سفينة "إنفانتا إلينا" تعمل 24 ساعة في اليوم لمدة سبعة أيام في الأسبوع من أجل القيام بعمليات الردع الدائمة.
المصدر ذاته، أكد على أنه منذ أن قام المغرب بإنشاء مزارع أسماك بالقرب من الجزر الجعفرية، ازداد وجود السفن البحرية وكذا العسكريين في الثغر المحتل.
وكانت هيئة الأركان العامة للدفاع، نشرت مجموعة من الصور لجنود يحرسون سياج مليلية في الأيام التي سبقت الهجوم الضخم الذي عرفه محيط الحدود الوهمية الأسبوع المنصرم.
وتابعت الصحيفة المذكورة، أنه أجريت في منتصف فبراير الماضي، اختبارات تحميل لجميع أنواع المركبات والمقطورات والمواد العسكرية في مليلية السليبة على متن سفينة النقل اللوجيستي "يزابيل"، وذلك تماشيا مع إجراءات تكييف السفينة المدنية للاستخدام العسكري.
وعن المهام التي كانت لسفينة الدورية "إنفانتا إلينا"، أشارت إلفارو إلى أنها كانت تقوم بمهمة مرافقة حركة المرور التجارية المعرضة للخطر، خاصة سفن برنامج الغذاء العالمي أثناء عبورها عبر خليج عدن.
الخميس 10 مارس - 23:54
وقالت الصحيفة الإسبانية، بأن السفينة كانت تضمن المراقبة والدفاع عن مياه السيادة الوطنية الإسبانية في مليلية والجزر الجعفرية، وفقا لتعبير الجريدة.
وأضاف المصدر، بأن هيئة الأركان العامة للدفاع كانت قد قامت بإيضاح ذلك على شبكاتها في وسائل التواصل الاجتماعي.
كما سجلت إلفارو ذي مليلية، أنه بحسب الصور التي تم نشرها يوم الثلاثاء المنصرم من قبل أركان هيئة الدفاع على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن سفينة "إنفانتا إلينا" تعمل 24 ساعة في اليوم لمدة سبعة أيام في الأسبوع من أجل القيام بعمليات الردع الدائمة.
المصدر ذاته، أكد على أنه منذ أن قام المغرب بإنشاء مزارع أسماك بالقرب من الجزر الجعفرية، ازداد وجود السفن البحرية وكذا العسكريين في الثغر المحتل.
وكانت هيئة الأركان العامة للدفاع، نشرت مجموعة من الصور لجنود يحرسون سياج مليلية في الأيام التي سبقت الهجوم الضخم الذي عرفه محيط الحدود الوهمية الأسبوع المنصرم.
وتابعت الصحيفة المذكورة، أنه أجريت في منتصف فبراير الماضي، اختبارات تحميل لجميع أنواع المركبات والمقطورات والمواد العسكرية في مليلية السليبة على متن سفينة النقل اللوجيستي "يزابيل"، وذلك تماشيا مع إجراءات تكييف السفينة المدنية للاستخدام العسكري.
وعن المهام التي كانت لسفينة الدورية "إنفانتا إلينا"، أشارت إلفارو إلى أنها كانت تقوم بمهمة مرافقة حركة المرور التجارية المعرضة للخطر، خاصة سفن برنامج الغذاء العالمي أثناء عبورها عبر خليج عدن.
الخميس 10 مارس - 23:54
مصدر : nadorcity.com.