أكد الطيب حمضي، الطبيب والباحث في النظم والسياسات الصحية، أنه أصبح لدى المغرب جميع العناصر التي تمكنه اعتبارا من اليوم من رفع الإجبار القانوني لكل التدابير الوقائية، إلى جانب الإجراءات التقييدية الفردية والجماعية.
و تابع الخبير في تصريح له لموقع ناظور سيتي، أنه أضحى بإمكان المملكة إنهاء العمل بقيود كورونا، وتعويضها بالتوصيات الصحية و النصائح الطبية الموجهة للمواطنين، وبالتالي الانتقال من التدابير الجماعية إلى المسؤولية الفردية، يضيف حمضي.
وقال المتحدث: "بإمكان المملكة الانضمام إلى دائرة الدول التي ستشرع في تأمين فترة النقاهة لعالمنا في أفق ما بعد كوفيد".
وسجل الطبيب والباحث في النظم والسياسات الصحية، إمكانية توجيه رسالة قوية للمواطنين والسياح بالإضافة للمستثمرين المغاربة والأجانب، بعودة الانتعاش، والاستفادة من هذا النجاح لتعزيز مبادلاتنا.
المصدر نفسه، شدد على أن مؤشرات التوتر الوبائي أصبحت في أدنى مستوياتها، كما أن مؤشرات الخطورة مطمئنة موضحا، أن عدد قليل جدا من الحالات في اليوم هي التي تدخل إلى العناية المركزة.
كما أضاف الطبيب السالف ذكره، أنه على الرغم من أن الفيروس سيستمر في الانتشار، ويؤثر بشدة على الأشخاص من ذوي الهشاشة الصحية الذين لم يتلقحوا بشكل لائق، إلا أن ذلك لن يشكل تهديدا للمنظومة الصحية من اليوم إلى شهر دجنبر على الأقل، حيث أرجع ذلك إلى المناعة المكتسبة من خلال التلقيح.
وأفاد المتحدث في تصريحه، بأنه يمكن تسهيل السفر الدولي دون خوف أو خطر وبائي إضافي، مردفا، "الجواز الصحي أو اختبار الكشف السلبي قبل المغادرة، مع اختبارات عشوائية عند الوصول أكثر من كافية بالنسبة للقادمين من العديد من البلدان".
وقال الباحث، أنه بالنسبة للدول الأخرى التي لا زال الفيروس ينتشر فيها بقوة، فيمكن للمملكة أن تقوم بتكييف التدابير بكل سهولة.
الخميس 10 مارس - 16:58
و تابع الخبير في تصريح له لموقع ناظور سيتي، أنه أضحى بإمكان المملكة إنهاء العمل بقيود كورونا، وتعويضها بالتوصيات الصحية و النصائح الطبية الموجهة للمواطنين، وبالتالي الانتقال من التدابير الجماعية إلى المسؤولية الفردية، يضيف حمضي.
وقال المتحدث: "بإمكان المملكة الانضمام إلى دائرة الدول التي ستشرع في تأمين فترة النقاهة لعالمنا في أفق ما بعد كوفيد".
وسجل الطبيب والباحث في النظم والسياسات الصحية، إمكانية توجيه رسالة قوية للمواطنين والسياح بالإضافة للمستثمرين المغاربة والأجانب، بعودة الانتعاش، والاستفادة من هذا النجاح لتعزيز مبادلاتنا.
المصدر نفسه، شدد على أن مؤشرات التوتر الوبائي أصبحت في أدنى مستوياتها، كما أن مؤشرات الخطورة مطمئنة موضحا، أن عدد قليل جدا من الحالات في اليوم هي التي تدخل إلى العناية المركزة.
كما أضاف الطبيب السالف ذكره، أنه على الرغم من أن الفيروس سيستمر في الانتشار، ويؤثر بشدة على الأشخاص من ذوي الهشاشة الصحية الذين لم يتلقحوا بشكل لائق، إلا أن ذلك لن يشكل تهديدا للمنظومة الصحية من اليوم إلى شهر دجنبر على الأقل، حيث أرجع ذلك إلى المناعة المكتسبة من خلال التلقيح.
وأفاد المتحدث في تصريحه، بأنه يمكن تسهيل السفر الدولي دون خوف أو خطر وبائي إضافي، مردفا، "الجواز الصحي أو اختبار الكشف السلبي قبل المغادرة، مع اختبارات عشوائية عند الوصول أكثر من كافية بالنسبة للقادمين من العديد من البلدان".
وقال الباحث، أنه بالنسبة للدول الأخرى التي لا زال الفيروس ينتشر فيها بقوة، فيمكن للمملكة أن تقوم بتكييف التدابير بكل سهولة.
الخميس 10 مارس - 16:58
مصدر : nadorcity.com.