تطالب الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور، رئيس الحكومة المغربية، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ووزير الداخلية المغربي، بالتدخل العاجل في ملف المغاربة المرشحين للهجرة الموقوفين بالجزائر، مشيرة إلى ما يعانيه هؤلاء ومن بينهم خمس عائلات لخمس شباب تؤازرهم الجمعية، وإلى عشرات آخرين في مراكز شرطة بوهران ومستغانم.
وقالت محمد أمين أبيدار رئيس الجمعية الحقوقية، بأنه في إطار متابعة مناضلي الجمعية للقضايا المتعلقة بالهجرة واللجوء، سبق وأن كاتب فرع الجمعية بالناظور، المسؤولين، بعد توصله بنداءات من مواطنين مغاربة مرشحين للهجرة تم احتجازهم بالجزائر منذ أشهر ولا زالوا يعيشون ظروفا صعبة بعيدا عن عائلاتهم ببعض مراكز الاحتجاز"، كما أعلن هؤلاء المهاجرين إضرابا عن الطعام.
وقال المتحدث الرسمي باسم حقوقيي ج.م.ح.إ بالناظور، بـأن العشرات من المواطنين المغاربة موقوفون بمراكز الشرطة في هران ومستغانم، وجرى احتجازهم إما بعد انطلاقهم من الشواطئ الجزائرية أو عبر شواطئ الشمال الشرقي للمملكة صوب أوروبا".
وفي مراسلتها، التي بثت "ناظورسيتي" فحوى ومضمون نسخة منها، قالت الجمعية الحقوقية، بأنه بسبب سوء الأحوال الجوية والتيارات البحرية أو تعطل الزوارق التي كانت تقلهم تم إنقاذهم بالشواطئ الجزائرية سواء من طرف البحرية أو الصيادين الجزائريين.
وأعلنت الجمعية، أنها تتوفر على لائحة لمجموعة من المواطنين المغاربة المحتجزين بأحد مراكز الشرطة بوهران، والذين يعيشون أوضاعا نفسية وصحية صعبة جراء ظروف توقيفهم لمدد طويلة دون العمل على إطلاق سراحهم وترحيلهم إلى المغرب.
وأوضحت، أن مصالح القنصلية المغربية بالجزائر، تتوفر على المعلومات الكاملة حول المحتجزين ووضعيتهم إلا أنها لم تعمل لحد الآن على التدخل لوقف معاناتهم.
ووفق المعلومات المتوفرة لدى "ناظورسيتي" فان من بين المغاربة المحتجزين بالجزائر بينهم 5 شبان ينحدرون من إقليم الناظور، بالإضافة إلى أن المغاربة المحتجزين بوهران دخلوا في إضراب عن الطعام انطلاقا من يوم السبت 5 مارس الجاري.
الاثنين 7 مارس - 23:42
وقالت محمد أمين أبيدار رئيس الجمعية الحقوقية، بأنه في إطار متابعة مناضلي الجمعية للقضايا المتعلقة بالهجرة واللجوء، سبق وأن كاتب فرع الجمعية بالناظور، المسؤولين، بعد توصله بنداءات من مواطنين مغاربة مرشحين للهجرة تم احتجازهم بالجزائر منذ أشهر ولا زالوا يعيشون ظروفا صعبة بعيدا عن عائلاتهم ببعض مراكز الاحتجاز"، كما أعلن هؤلاء المهاجرين إضرابا عن الطعام.
وقال المتحدث الرسمي باسم حقوقيي ج.م.ح.إ بالناظور، بـأن العشرات من المواطنين المغاربة موقوفون بمراكز الشرطة في هران ومستغانم، وجرى احتجازهم إما بعد انطلاقهم من الشواطئ الجزائرية أو عبر شواطئ الشمال الشرقي للمملكة صوب أوروبا".
وفي مراسلتها، التي بثت "ناظورسيتي" فحوى ومضمون نسخة منها، قالت الجمعية الحقوقية، بأنه بسبب سوء الأحوال الجوية والتيارات البحرية أو تعطل الزوارق التي كانت تقلهم تم إنقاذهم بالشواطئ الجزائرية سواء من طرف البحرية أو الصيادين الجزائريين.
وأعلنت الجمعية، أنها تتوفر على لائحة لمجموعة من المواطنين المغاربة المحتجزين بأحد مراكز الشرطة بوهران، والذين يعيشون أوضاعا نفسية وصحية صعبة جراء ظروف توقيفهم لمدد طويلة دون العمل على إطلاق سراحهم وترحيلهم إلى المغرب.
وأوضحت، أن مصالح القنصلية المغربية بالجزائر، تتوفر على المعلومات الكاملة حول المحتجزين ووضعيتهم إلا أنها لم تعمل لحد الآن على التدخل لوقف معاناتهم.
ووفق المعلومات المتوفرة لدى "ناظورسيتي" فان من بين المغاربة المحتجزين بالجزائر بينهم 5 شبان ينحدرون من إقليم الناظور، بالإضافة إلى أن المغاربة المحتجزين بوهران دخلوا في إضراب عن الطعام انطلاقا من يوم السبت 5 مارس الجاري.
الاثنين 7 مارس - 23:42
مصدر : nadorcity.com.