ما هي أحسن و أسوأ لحظة عشتها في 2021؟.. هكذا تفاعل ناظوريون مع السؤال

ما هي أحسن و أسوأ لحظة عشتها في 2021؟.. هكذا تفاعل ناظوريون مع السؤال
اقترب موعد توديع سنة 2021، ودخول سنة جديدة نسأل الله أن تكون فأل خير على الجميع، ليحققوا فيها كل ما يصبون إليه من خير لأنفسهم وغيرهم.

وكالعادة في الأسبوع الأخير من كل عام تطرح الكثير من التساؤلات حول أهم الأحداث، وهناك من يقدم جردا لأبرز المواقف واللحظات التي صادفته، وهو السؤال الذي طرحته "ناظورسيتي" على الشارع الناظوري ليعبر عن أحسن وأسوأ لحظة عاشها كل واحد ممن صادفناه.

وخلصت تدخلات المساهمين بأجوبته عن "ميكرو شيماء"، في التأكيد بأن الحياة فرح وقرح، انتصارات وانكسارات، ولا بد للعبد أن يرضى بما قسمه الله في نصيبه، لكن وبالرغم من ذلك فإن بعض الذكريات ترفض الانصراف حتى وإن أقفلت سنة أيامها وحلت أخرى مكانها.

وبين مواقف الفرح المتعلقة بالحياة الشخصية لكل واحد، هناك أيضا لحظات مؤلمة عبر عنها المتدخلون في مواقف مختلفة، من بينها تلك المتعلقة بما هو فردي أو أخرى تهم المجتمع بأكمله.

ومن بين الأحداث الأليمة مثلا، الحادثة التي نزلت كالصاعقة على تجار المركب التجاري البلدي ليلة الأحد الماضية حين تعرض السوق لحريق مهول أدى إلى تسجيل خسائر مادية جسيمة على مستوى عدد من المحلات التجارية.

ولأن العام الجديد 2022، اقترب موعد دخوله، فكان لا بد لمجموعة من المتحدثين أن يعبروا عن أمانيهم عسى أن يرفع الله عنا وباء كورونا الذي أوقف عجلة الاقتصاد في العالم وأزم وضع ملايين الأشخاص بسبب الركود الذي أصبحت تعانيه الحركة التجاري دوليا ووطنيا.

وإقليم الناظور نال نصيبه أيضا من الأزمة بعد إغلاق مليلية وإغلاق الأجواء التي كانت بمثابة شريانا ينتعش كلما استعمل أفراد الجالية الطائرات والسفن لزيارة بلدهم الأم.

الخميس 30 ديسمبر - 01:06

مصدر : nadorcity.com.