تسبب تعطل إحدى الإشارات الضوئية المنظمة لحركة المرور، على مستوى طريق الكورنيش وبالضبط نقطة تقاطع الشرع المؤدي إلى العمالة وشارع المركب التجاري، في فوضى عارمة نتج عنها استياء المارة ومستعملي الطريق المذكورة.
وقد بدأ هذا المشكل مباشرة بعد التساقطات المطرية الأخيرة لاتي عرفتها مدينة الناظور، ولازال مستمرا إلى يومنا هذا، في غياب تدخل المسؤولين.
وقد شوهدت السيارات تسير بشكل عشوائي في الطريق المشار إليها، شأنها في ذلك شأن العديد من الطرق، هذا دون أن تبادر الجهات المسؤولة إلى تدارك الأمر، والقيام بإصلاح هذا العطب الذي قد ينتج عنه حوادث سير محتملة.
وأمام هذا الوضع الاستثنائي الذي عاشته شوارع الناظور، لم يتم وضع شرطة المرور بعين المكان، من أجل تسهيل وانسيابية عملية السير والمرور، إلى غاية إصلاح العطب، والتقليل من عرقلة حركة السير والفوضى.
ورغم أهمية الإشارات الضوئية المرورية، التي تلعب دورا أساسيا في تنظيم حركة السير بالمدينة، والتي تعرف تدفقا لمختلف وسائل النقل، فقد ظلت معطلة ولم يتم إصلاحها إلى حد الأن.
وقد طرحت مشكلة تعطل مصابيح الأضواء الثلاثية، في بعض الشوارع، فوضى تنتهي أحيانا بعرقلة حركة السير، في وقت سابق، وإطلاق العنان لأبواق السيارات.
بل يتطور الأمر في أحيان كثيرة إلى مشادات كلامية من أجل أسبقية المرور وتبادل السب والشتم ومواجهات بين السائقين، الذين يطالبون من المصالح البلدية أن تقوم بواجبها المتمثل في إصلاح وصيانة أعطاب الأضواء الثلاثية والاهتمام بها لتفادي حوادث سير مؤلمة.
السبت 25 ديسمبر - 23:41
وقد بدأ هذا المشكل مباشرة بعد التساقطات المطرية الأخيرة لاتي عرفتها مدينة الناظور، ولازال مستمرا إلى يومنا هذا، في غياب تدخل المسؤولين.
وقد شوهدت السيارات تسير بشكل عشوائي في الطريق المشار إليها، شأنها في ذلك شأن العديد من الطرق، هذا دون أن تبادر الجهات المسؤولة إلى تدارك الأمر، والقيام بإصلاح هذا العطب الذي قد ينتج عنه حوادث سير محتملة.
وأمام هذا الوضع الاستثنائي الذي عاشته شوارع الناظور، لم يتم وضع شرطة المرور بعين المكان، من أجل تسهيل وانسيابية عملية السير والمرور، إلى غاية إصلاح العطب، والتقليل من عرقلة حركة السير والفوضى.
ورغم أهمية الإشارات الضوئية المرورية، التي تلعب دورا أساسيا في تنظيم حركة السير بالمدينة، والتي تعرف تدفقا لمختلف وسائل النقل، فقد ظلت معطلة ولم يتم إصلاحها إلى حد الأن.
وقد طرحت مشكلة تعطل مصابيح الأضواء الثلاثية، في بعض الشوارع، فوضى تنتهي أحيانا بعرقلة حركة السير، في وقت سابق، وإطلاق العنان لأبواق السيارات.
بل يتطور الأمر في أحيان كثيرة إلى مشادات كلامية من أجل أسبقية المرور وتبادل السب والشتم ومواجهات بين السائقين، الذين يطالبون من المصالح البلدية أن تقوم بواجبها المتمثل في إصلاح وصيانة أعطاب الأضواء الثلاثية والاهتمام بها لتفادي حوادث سير مؤلمة.
السبت 25 ديسمبر - 23:41
مصدر : nadorcity.com.