استقبل الدكتور علي أزديموسى، عميد الكلية التعددة التخصصات بالناظور، بحر هذا الأسبوع، فاطمة الكشوتي، البرلمانية في الغرفة الأولى عن جهة الشرق، في إطار زيارة عمل قامت بها المذكورة للإطلاع على تقدم أشغال التوسعة التي تشهدها المؤسسة وأهم الخدمات التي توفرها.
واطلع عميد كلية الناظور، البرلمانية عن حزب الحركة الشعبية، على مشروع توسعة الكلية بعدما أصبحت تستقبل يوميا حوالي 26 ألف طالب،
وأكد أزديموسى في حديثه مع المذكورة، أن الدخول الجماعي لهذه السنة تميز بإحداث مجموعة من المسالك الجديدة، مضيفا فتح أول مسلك للبكالوريس في الاقتصاد على الصعيد الجهوي، وهي جهود أصبحت تقتضي تدخل مختلف الفاعلين للرفع من مردودية المؤسسة.
من جانب آخر، اطلع علي ازديموسى البرلمانية الكشوتي، على مشروع توسعة الكلية المتعددة التخصصات بالناظور، الذي يسعى إلى تشكيل مركب جامعي مندمج، بتكلفة اجمالية بلغت 55 مليون درهم، حيث يشمل بناء خمس مدرجات مجهزة بتقنيات تدريس متطورة، بالإضافة إلى قاعات للأشغال التطبيقية ومختبرات علمية ومكتبة، بالإضافة إلى قاعات للأشغال التطبيقية ومختبرات علمية ومكتبة.
ولجعل الكلية تساير بشكل كبير التطور الحاصل على المستوى التكنولوجي، وكذلك لتسهيل عملية البحث العلمي على الطلبة، كشف عميد كليلة الناظور عن قيام هذه الأخيرة بمجهودات مضاعفة لربط شبكة الأنترنيت بالمؤسسة، وتعميم الاستفادة منها من قبل جميع الطلبة .
وفي إطار تواصلها مع مختلف المؤسسات العمومية، اجتمعت البرلمانية السالف ذكرها، باعتبارها عضوا في لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، مع الدكتور ياسين زغلول رئيس جامعة محمد الأول بوجدة.
وناقش الكشوتي في هذا اللقاء، أهم المشاريع الحالية والمستقبلية للمؤسسة الجامعية المذكورة، ناهيك عن الإمكانيات التي يجب توفيرها للرقي بالتعليم الجامعي بالجهة الشرقية.
كما تركز الحديث كثيرا حول تقادم البنايات بوجدة وضرورة هيكلتها، والخصاص الكبير في الأطر البيداغوجية والإدارية الذي تعاني منه الجامعة وخاصة كلية سلوان.
السبت 25 ديسمبر - 20:50
واطلع عميد كلية الناظور، البرلمانية عن حزب الحركة الشعبية، على مشروع توسعة الكلية بعدما أصبحت تستقبل يوميا حوالي 26 ألف طالب،
وأكد أزديموسى في حديثه مع المذكورة، أن الدخول الجماعي لهذه السنة تميز بإحداث مجموعة من المسالك الجديدة، مضيفا فتح أول مسلك للبكالوريس في الاقتصاد على الصعيد الجهوي، وهي جهود أصبحت تقتضي تدخل مختلف الفاعلين للرفع من مردودية المؤسسة.
من جانب آخر، اطلع علي ازديموسى البرلمانية الكشوتي، على مشروع توسعة الكلية المتعددة التخصصات بالناظور، الذي يسعى إلى تشكيل مركب جامعي مندمج، بتكلفة اجمالية بلغت 55 مليون درهم، حيث يشمل بناء خمس مدرجات مجهزة بتقنيات تدريس متطورة، بالإضافة إلى قاعات للأشغال التطبيقية ومختبرات علمية ومكتبة، بالإضافة إلى قاعات للأشغال التطبيقية ومختبرات علمية ومكتبة.
ولجعل الكلية تساير بشكل كبير التطور الحاصل على المستوى التكنولوجي، وكذلك لتسهيل عملية البحث العلمي على الطلبة، كشف عميد كليلة الناظور عن قيام هذه الأخيرة بمجهودات مضاعفة لربط شبكة الأنترنيت بالمؤسسة، وتعميم الاستفادة منها من قبل جميع الطلبة .
وفي إطار تواصلها مع مختلف المؤسسات العمومية، اجتمعت البرلمانية السالف ذكرها، باعتبارها عضوا في لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، مع الدكتور ياسين زغلول رئيس جامعة محمد الأول بوجدة.
وناقش الكشوتي في هذا اللقاء، أهم المشاريع الحالية والمستقبلية للمؤسسة الجامعية المذكورة، ناهيك عن الإمكانيات التي يجب توفيرها للرقي بالتعليم الجامعي بالجهة الشرقية.
كما تركز الحديث كثيرا حول تقادم البنايات بوجدة وضرورة هيكلتها، والخصاص الكبير في الأطر البيداغوجية والإدارية الذي تعاني منه الجامعة وخاصة كلية سلوان.
السبت 25 ديسمبر - 20:50
مصدر : nadorcity.com.