قامت المديرية العامة للأمن الوطني، بتعيين العميد كمال فليل رئيس فرقة الشرطة القضائية بالناظور، رئيسا للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بوجدة.
وجاء تعيين فليل رئيسا للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بوجدة، تتويجا للمجهودات الجبارة التي بذلها بإقليم الناظور في مجال مكافحة الجريمة بمختلف أشكالها.
وتمكن رئيس الشرطة القضائية، من تفكيك مجموعة من العصابات الإجرامية التي تنشط في مجال الاتجار في البشر والتهريب الدولي للمخدرات.
وأسفرت العمليات الامنية التي كان يشرف عليها، كمال افليل، من توقيف عدد من الأشخاص الذين كانوا ينشطون في مجال الاتجار في المخدرات القوية.
هذا، فضلا عن حجز كميات مهمة من مخدر الكوكايين، واقتحام النقط السوداء خارج مدينة الناظور، والتي تعتبر قاعدة خلفية للمتاجرين في المخدرات، وكذا للمتاجرين في البشر.
وكما اسفرت العمليات الأمنية التي أشرف عليها، عن توقيف مجموعة من الأشخاص المبحوث عنهم بموجب مذكرات بحث وطنية، لضلوعهم في قضايا إجرامية متعددة.
وتنتظر رئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية بوجدة، العديد من الملفات التي تحتاج للمعالجة، من أبرزها الاتجار في الأقراص المهلوسة، والعمليات الاجرامية العابرة للحدود، سيما وأن الجهة الشرقية، تعتبر منطقة حدودية، بحكم محاذاتها للشريط الحدودي المغربي الجزائري، وإطلالها على الواجهة المتوسطية.
وتجدر الإشارة، الى أن رئيس الشرطة القضائية لديه من التجربة ما يمكنه من التعاطي بشكل جدي مع مختلف الظواهر الاجرامية التي تعرفها الجهة الشرقية، سيما وأنه تمكن بتنسيق مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني من تفكيك مجموعة من العصابات التي يمكن وصفها بـ"الخطيرة"، فضلا عن مصادرة كميات كبيرة من أطنان المخدرات، والمؤثرات العقلية.
السبت 25 ديسمبر - 20:50
وجاء تعيين فليل رئيسا للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بوجدة، تتويجا للمجهودات الجبارة التي بذلها بإقليم الناظور في مجال مكافحة الجريمة بمختلف أشكالها.
وتمكن رئيس الشرطة القضائية، من تفكيك مجموعة من العصابات الإجرامية التي تنشط في مجال الاتجار في البشر والتهريب الدولي للمخدرات.
وأسفرت العمليات الامنية التي كان يشرف عليها، كمال افليل، من توقيف عدد من الأشخاص الذين كانوا ينشطون في مجال الاتجار في المخدرات القوية.
هذا، فضلا عن حجز كميات مهمة من مخدر الكوكايين، واقتحام النقط السوداء خارج مدينة الناظور، والتي تعتبر قاعدة خلفية للمتاجرين في المخدرات، وكذا للمتاجرين في البشر.
وكما اسفرت العمليات الأمنية التي أشرف عليها، عن توقيف مجموعة من الأشخاص المبحوث عنهم بموجب مذكرات بحث وطنية، لضلوعهم في قضايا إجرامية متعددة.
وتنتظر رئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية بوجدة، العديد من الملفات التي تحتاج للمعالجة، من أبرزها الاتجار في الأقراص المهلوسة، والعمليات الاجرامية العابرة للحدود، سيما وأن الجهة الشرقية، تعتبر منطقة حدودية، بحكم محاذاتها للشريط الحدودي المغربي الجزائري، وإطلالها على الواجهة المتوسطية.
وتجدر الإشارة، الى أن رئيس الشرطة القضائية لديه من التجربة ما يمكنه من التعاطي بشكل جدي مع مختلف الظواهر الاجرامية التي تعرفها الجهة الشرقية، سيما وأنه تمكن بتنسيق مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني من تفكيك مجموعة من العصابات التي يمكن وصفها بـ"الخطيرة"، فضلا عن مصادرة كميات كبيرة من أطنان المخدرات، والمؤثرات العقلية.
السبت 25 ديسمبر - 20:50
مصدر : nadorcity.com.