قام رفيق مجعيط، النائب عن إقليم الناظور، بزيارة ميدانية تفقدية لمستشفى الحسني بالناظور صباح اليوم 24 دجنبر الجاري، وبشكل فجائي، اطلع حول مرافق هذه المنشأة التي فاق عمرها القرن، وكذا جال بين أقسام الحسني، مستجمعا معطيات وأرقام شتى، وانطباعات حول جودة الخدمات.
وفي اتصال هاتفي بالنائب، قال الأخير بأن ادارة المستشفى تعتني بالمرضى في غرف علاج وتطبيب في المتناول، فيما تحاول التوفيق بين مواردها البشرية الضئيلة وعدد المرتفقين القادمين من إقليمين في آن واحد.
يضيف مجعيط، بأن "الحسني" يعاني خصاصا مُهولا في عدد الطاقم التمريضي، وعامة الموارد البشرية، الشيء الذي يدعوه للترافع في قبة البرلمان، والذي سيعد له أسئلة كتابية، وأخرى شفهية.
هذا ويعمل مجعيط على جمع معطيات، وأرقام عبر تنظيم زيارات لكل المراكز الصحية بالجماعات، وكذا المستشفيات التابعة للإقليم، كزايو، العروي وغيرها.
وفي تعليقه حول موعد افتتاح مستشفى إقليمي بسلوان، لم تتضح للنائب البرلماني الرؤية حول هذا الموعد بعد، فيما يرى أن التعجيل بافتتاح مستشفى بالدريوش أضحى أمر ضروريا، لتمكين ساكنة الإقليم المجاور، من حقهم في التطبيب والعلاج، فيما أكد أن المستشفى المنشود بهذا الإقليم سيكون هو الآخر دائرة تابعة إداريا للإدارة الإقليمية بالناظور.
وقال مجعيط بأنه بعد مراسلة وأسئلة كتابية، وهو يشتغل بزياراته الميدانية، لشحن المرافعات بالمزيد من المعطيات الحية، والدامغة، من أجل نقل معاناة الساكنة الناظورية مع قلة الموارد الطبية بالمستشفى الإقليمي، إلى الحكومة.
وفي زياراته القادمة، قال رفيق مجعيط، بأنه تنقله لباقي المراكز الصحية، ضروري لجمع تقرير شامل عن الخدمات الصحية بالناظور، وبمختلف جماعاتها.
هذا وقد سبق للنائب البرلماني، الكثير الدينامية، أن طالب قبل يومين فقط، وزير وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بالتعجيل في إتمام وإنجاز ما تبقى من أشغال تهيئة أرضية ومدرجات الملعب البلدي بالناظور.
وأشار مجعيط، بأن المجلس الجماعي السابق، للناظور، سبق أن خصص ميزانية مهمة لإصلاح المدرجات والمستودعات، وصلت قيمتها إلى خمسة ملاين درهما، سنة 2015.
وأضاف أيضا، بأن وزارة الشباب والرياضة، هي الأخرى، قد خصصت اعتمادا ماليا إضافيا، بقيمة خمسة ملاين درهما لتكسية أرضية الملعب بالعش الاصطناعي.
كما سبق لمجعيط أن تقدم بـ 12 سؤالا برلمانيا تترافع حول الناظور والساكنة.
السبت 25 ديسمبر - 13:53
وفي اتصال هاتفي بالنائب، قال الأخير بأن ادارة المستشفى تعتني بالمرضى في غرف علاج وتطبيب في المتناول، فيما تحاول التوفيق بين مواردها البشرية الضئيلة وعدد المرتفقين القادمين من إقليمين في آن واحد.
يضيف مجعيط، بأن "الحسني" يعاني خصاصا مُهولا في عدد الطاقم التمريضي، وعامة الموارد البشرية، الشيء الذي يدعوه للترافع في قبة البرلمان، والذي سيعد له أسئلة كتابية، وأخرى شفهية.
هذا ويعمل مجعيط على جمع معطيات، وأرقام عبر تنظيم زيارات لكل المراكز الصحية بالجماعات، وكذا المستشفيات التابعة للإقليم، كزايو، العروي وغيرها.
وفي تعليقه حول موعد افتتاح مستشفى إقليمي بسلوان، لم تتضح للنائب البرلماني الرؤية حول هذا الموعد بعد، فيما يرى أن التعجيل بافتتاح مستشفى بالدريوش أضحى أمر ضروريا، لتمكين ساكنة الإقليم المجاور، من حقهم في التطبيب والعلاج، فيما أكد أن المستشفى المنشود بهذا الإقليم سيكون هو الآخر دائرة تابعة إداريا للإدارة الإقليمية بالناظور.
وقال مجعيط بأنه بعد مراسلة وأسئلة كتابية، وهو يشتغل بزياراته الميدانية، لشحن المرافعات بالمزيد من المعطيات الحية، والدامغة، من أجل نقل معاناة الساكنة الناظورية مع قلة الموارد الطبية بالمستشفى الإقليمي، إلى الحكومة.
وفي زياراته القادمة، قال رفيق مجعيط، بأنه تنقله لباقي المراكز الصحية، ضروري لجمع تقرير شامل عن الخدمات الصحية بالناظور، وبمختلف جماعاتها.
هذا وقد سبق للنائب البرلماني، الكثير الدينامية، أن طالب قبل يومين فقط، وزير وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بالتعجيل في إتمام وإنجاز ما تبقى من أشغال تهيئة أرضية ومدرجات الملعب البلدي بالناظور.
وأشار مجعيط، بأن المجلس الجماعي السابق، للناظور، سبق أن خصص ميزانية مهمة لإصلاح المدرجات والمستودعات، وصلت قيمتها إلى خمسة ملاين درهما، سنة 2015.
وأضاف أيضا، بأن وزارة الشباب والرياضة، هي الأخرى، قد خصصت اعتمادا ماليا إضافيا، بقيمة خمسة ملاين درهما لتكسية أرضية الملعب بالعش الاصطناعي.
كما سبق لمجعيط أن تقدم بـ 12 سؤالا برلمانيا تترافع حول الناظور والساكنة.
السبت 25 ديسمبر - 13:53
مصدر : nadorcity.com.