حل طاقم برنامج "أسواق الريف" مرة أخرى في السوق الأسبوعي العروي، المتواجد بجماعة بني وكيل أولاد محند، للقيام بتجربة هي الأولى من نوعها منذ انطلاقه، حيث حاولت مقدمة البرنامج التسوق بمائة درهم.
ومن أجل معرفة ما الذي يمكن شراءه بهذا المبلغ المالي، شاركت مقدمة البرنامج "شيماء" متابعي البرنامج، بجولة داخل السوق الأسبوعي العروي، كانت ملئية بالمتعة والإفادة.
وشرعت شيماء مقدمة البرنامج في شراء المتطلبات الأساسية، ابتداء من البطاطس مرورا بالبصل والطماطم والجزر وصولا إلى الفلفل والبرتقال وعدد من المقتنيات الاخرى.
وبعد الانتهاء من التسوق، وشراء الحاجيات الضرورية، بالمبلغ الذي خصص لهذا الغرض والذي حدد في مائة درهم، تم تسليم جميع المقتنيات إلى أحد الأسر المحتاجة.
وكان طاقم برنامج :أسواق الريف" قد حط رحاله في هذا السوق الذي ينعقد كل يوم أحد، وذلك لتسليط الضوء عليه بغرض تقريب الصورة من المشاهدين بشكل واضح جدا، للتعرف على أثمنة الخضر والفواكه والسلع المعروضة للبيع، وكذا الحركة التجارية بالسوق الأسبوعي.
وقال التجار في تصريحاتهم، إن السوق الأسبوعي الجديد للعروي يعرف ضعفا في الحركة التجارية بسبب بعده عن مدينة العروي، بالإضافة إلى أن حجمه لا يستوعب العدد الكبير من التجار، عكس السوق السابق.
كما اشتكوا من تدهور الحركة التجارية بالسوق وغياب القدرة الشرائية لدى المواطنين، إذ أعرب احد الشباب من تجار السوق عن رغبته في الهجرة إلى أوروبا والتخلي عن التجارة بسبب ما وصفه تدني الحركة التجارية.
الثلاثاء 21 ديسمبر - 23:37
ومن أجل معرفة ما الذي يمكن شراءه بهذا المبلغ المالي، شاركت مقدمة البرنامج "شيماء" متابعي البرنامج، بجولة داخل السوق الأسبوعي العروي، كانت ملئية بالمتعة والإفادة.
وشرعت شيماء مقدمة البرنامج في شراء المتطلبات الأساسية، ابتداء من البطاطس مرورا بالبصل والطماطم والجزر وصولا إلى الفلفل والبرتقال وعدد من المقتنيات الاخرى.
وبعد الانتهاء من التسوق، وشراء الحاجيات الضرورية، بالمبلغ الذي خصص لهذا الغرض والذي حدد في مائة درهم، تم تسليم جميع المقتنيات إلى أحد الأسر المحتاجة.
وكان طاقم برنامج :أسواق الريف" قد حط رحاله في هذا السوق الذي ينعقد كل يوم أحد، وذلك لتسليط الضوء عليه بغرض تقريب الصورة من المشاهدين بشكل واضح جدا، للتعرف على أثمنة الخضر والفواكه والسلع المعروضة للبيع، وكذا الحركة التجارية بالسوق الأسبوعي.
وقال التجار في تصريحاتهم، إن السوق الأسبوعي الجديد للعروي يعرف ضعفا في الحركة التجارية بسبب بعده عن مدينة العروي، بالإضافة إلى أن حجمه لا يستوعب العدد الكبير من التجار، عكس السوق السابق.
كما اشتكوا من تدهور الحركة التجارية بالسوق وغياب القدرة الشرائية لدى المواطنين، إذ أعرب احد الشباب من تجار السوق عن رغبته في الهجرة إلى أوروبا والتخلي عن التجارة بسبب ما وصفه تدني الحركة التجارية.
الثلاثاء 21 ديسمبر - 23:37
مصدر : nadorcity.com.