استعانت القيادية في حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، حسناء أبو زيد، بمفوض قضائي، لتقديم طلب ترشحيها لمنصب الكاتب الأول لحزب "الوردة"، إذ تنوي خلافة إدريس لشكر، في المؤتمر الوطني الحادي عشر الذي سينعقد أواخر شهر يناير ببوزنيقة.
وذكرت مصادر ل"ناظور سيتي"، أن حسناء أبو زيد تبذل مجهودا كبيرا وتجري مجموعة من التنسيقات بغرض الغرض بمنصب زعيم حزب عبد الرحيم بوعبيد.
وتعد حسناء أبو زيد ثالث عضو بحزب "الوردة" يضع ملف ترشيحه لقيادة حزب الاتحاد الاشتراكي، بعد كل من عبد الكريم ابن عتيق، ومحمد بوبكري.
وكانت أبو زيد، قد قدمت استقالتها من المكتب السياسي لحزب "الوردة"، قبل انعقاد المؤتمر الوطني العاشر للحزب، إذ عبرت رفقة 9 أعضاء من المكتب السياسي عن رفضها للمنهجية التي اتباعها لعقد مؤتمر حزب "الوردة".
ومن جهتهم، عبر عدد من الاتحادين عن دعمهم اللامشروط لإدريس لشكر الكاتب الحالي للحزب، لتولي قيادة الحزب من جديد، وذلك عقب النتائج الايجابية التي حققها الحزب في الاستحقاقات الماضية.
وكان المجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، قد قرر اعتماد أيام 29 و30 و31 يناير المقبل، ببوزنيقة، لانعقاد المؤتمر الوطني للحزب، بصيغتين حضورية وعن بعد؛ وذلك تفاعلا مع الإجراءات الاحترازية المتخذة مخافة تفشي فيروس “كورونا”.
وانقسم الاتحاديون إلى ثلاث لجان؛ لجنة تنظيمية ضمت أسماء عبد الحميد جماهري ومهدي مزواري وشقران أمام وغيرهم، ثم لجنة سياسية بنيونس المرزوقي يونس مجاهد، ومحمد بنعبد القادر وغيرهم، كما اعتمدت لجنة تقنية مكلفة بالجوانب اللوجستيكية.
ويتموقع حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في المعارضة، بعد أن تشكلت الحكومة الجديدة التي يرأسها، عزيز أخنوش، بثلاثة أحزاب، وهي التجمع الوطني للأحرار، الاستقلال، وحزب الأصالة والمعاصرة، وهو التحالف الذي وصفه زعيم حزب "الوردة" ب"التغول الثلاثي".
الاربعاء 15 ديسمبر - 00:19
وذكرت مصادر ل"ناظور سيتي"، أن حسناء أبو زيد تبذل مجهودا كبيرا وتجري مجموعة من التنسيقات بغرض الغرض بمنصب زعيم حزب عبد الرحيم بوعبيد.
وتعد حسناء أبو زيد ثالث عضو بحزب "الوردة" يضع ملف ترشيحه لقيادة حزب الاتحاد الاشتراكي، بعد كل من عبد الكريم ابن عتيق، ومحمد بوبكري.
وكانت أبو زيد، قد قدمت استقالتها من المكتب السياسي لحزب "الوردة"، قبل انعقاد المؤتمر الوطني العاشر للحزب، إذ عبرت رفقة 9 أعضاء من المكتب السياسي عن رفضها للمنهجية التي اتباعها لعقد مؤتمر حزب "الوردة".
ومن جهتهم، عبر عدد من الاتحادين عن دعمهم اللامشروط لإدريس لشكر الكاتب الحالي للحزب، لتولي قيادة الحزب من جديد، وذلك عقب النتائج الايجابية التي حققها الحزب في الاستحقاقات الماضية.
وكان المجلس الوطني لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، قد قرر اعتماد أيام 29 و30 و31 يناير المقبل، ببوزنيقة، لانعقاد المؤتمر الوطني للحزب، بصيغتين حضورية وعن بعد؛ وذلك تفاعلا مع الإجراءات الاحترازية المتخذة مخافة تفشي فيروس “كورونا”.
وانقسم الاتحاديون إلى ثلاث لجان؛ لجنة تنظيمية ضمت أسماء عبد الحميد جماهري ومهدي مزواري وشقران أمام وغيرهم، ثم لجنة سياسية بنيونس المرزوقي يونس مجاهد، ومحمد بنعبد القادر وغيرهم، كما اعتمدت لجنة تقنية مكلفة بالجوانب اللوجستيكية.
ويتموقع حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في المعارضة، بعد أن تشكلت الحكومة الجديدة التي يرأسها، عزيز أخنوش، بثلاثة أحزاب، وهي التجمع الوطني للأحرار، الاستقلال، وحزب الأصالة والمعاصرة، وهو التحالف الذي وصفه زعيم حزب "الوردة" ب"التغول الثلاثي".
الاربعاء 15 ديسمبر - 00:19
مصدر : nadorcity.com.