وفق التحقيقات الميدانية التي قامت بها مصالح الدرك الملكي، بتنسيق مع مسرح الجريمة، ووحدات أخرى استنفرت بمنطقة بوعرك مرفوقة بوحدة الكلاب المدربة، علمت ناظورسيتي بأن الجثة التي عثر عليها ليلة اليوم 13 دجنبر الجاري، تعود لشاب تم قتله في ليلة خمرية، وفق المعطيات الأولية التي وردتنا.
هذا وكانت منطقة بوعرك، تشهد استنفارا أمنيا لأجهزة أمنية من عناصر درك، وسلطات محلية، بمنطقة "كابامينتو" التابعة لجماعة بوعرك، بعد العثور جثة شاب ثلاثيني ليلة اليوم 13 دجنبر الجاري، قتيلا على بعد 20 مترا من الطريق الرابط بين الناظور وأركمان.
وحسب المعطيات الأولى فإن القتيل يُشتبه أنه تعرض لضربات مميتة، جعلت جثته مغطاة بالدماء، وهو المسمى قيد حياته ع.ط.
وفي تفاصيل الواقعة، وحسب مصادر لناظورسيتي، فإن جثة القتيل يشتبه في أنه تم نقلها بعد جريمة القتل، من على بعد قرابة 200 كلم، من مكان العثور عليها على مقربة من مجموعة مدارس بوعرك، ما استنفر رجال الدرك، و مسرح الجريمة، و عناصر أمنية متخصصة، استعانة بفرقة الكلاب المدربة لتفتيش المنطقة.
وحسب أولى معطيات التحقيق، يُعتقد بأن جلسة خمرية، سرعان ما تحولت لعراك بين القتيل ومجهولين، ما أدى لمقتله ونقله، فيما يبقى التحقيق الرسمي مفتوحا ومستمرا، ولم يؤكد أو ينفي صحة المعطيات الواردة.
وخلف العثور على الجثة ردود أفعال مختلفة في صفوف الساكنة ممن تجمهروا، كما تناسلت التأويلات والإشاعات بخصوص هوية الضحية وكذا الظروف التي قتل فيها صاحبها، ما لم تكن وفاته بسبب حادثة سير، في حين فتحت المصالح المشرفة على البحث تحقيقا في الأمر تحت إشراف النيابة العامة المختصة بمحكمة الاستئناف، موازاة مع نقل الجثة للتشريح في المستشفى الحسني، لمعرفة أسباب الوفاة بالطريقة العلمية المعتمدة.
الثلاثاء 14 ديسمبر - 00:21
هذا وكانت منطقة بوعرك، تشهد استنفارا أمنيا لأجهزة أمنية من عناصر درك، وسلطات محلية، بمنطقة "كابامينتو" التابعة لجماعة بوعرك، بعد العثور جثة شاب ثلاثيني ليلة اليوم 13 دجنبر الجاري، قتيلا على بعد 20 مترا من الطريق الرابط بين الناظور وأركمان.
وحسب المعطيات الأولى فإن القتيل يُشتبه أنه تعرض لضربات مميتة، جعلت جثته مغطاة بالدماء، وهو المسمى قيد حياته ع.ط.
وفي تفاصيل الواقعة، وحسب مصادر لناظورسيتي، فإن جثة القتيل يشتبه في أنه تم نقلها بعد جريمة القتل، من على بعد قرابة 200 كلم، من مكان العثور عليها على مقربة من مجموعة مدارس بوعرك، ما استنفر رجال الدرك، و مسرح الجريمة، و عناصر أمنية متخصصة، استعانة بفرقة الكلاب المدربة لتفتيش المنطقة.
وحسب أولى معطيات التحقيق، يُعتقد بأن جلسة خمرية، سرعان ما تحولت لعراك بين القتيل ومجهولين، ما أدى لمقتله ونقله، فيما يبقى التحقيق الرسمي مفتوحا ومستمرا، ولم يؤكد أو ينفي صحة المعطيات الواردة.
وخلف العثور على الجثة ردود أفعال مختلفة في صفوف الساكنة ممن تجمهروا، كما تناسلت التأويلات والإشاعات بخصوص هوية الضحية وكذا الظروف التي قتل فيها صاحبها، ما لم تكن وفاته بسبب حادثة سير، في حين فتحت المصالح المشرفة على البحث تحقيقا في الأمر تحت إشراف النيابة العامة المختصة بمحكمة الاستئناف، موازاة مع نقل الجثة للتشريح في المستشفى الحسني، لمعرفة أسباب الوفاة بالطريقة العلمية المعتمدة.
الثلاثاء 14 ديسمبر - 00:21
مصدر : nadorcity.com.