توقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية أن تهم زخات رعدية محليا قوية، يوم غد الخميس وبعد غد الجمعة 17 و 18 نوفمبر الجاري، عددا من العمالات والأقاليم بالمملكة.
وحسب نشرة إنذارية للمديرية من مستوى يقظة برتقالي، أوضحت فيها أن زخات رعدية محليا قوية (من 20 إلى 40 ملم) ستهم أقاليم فحص -أنجرة والمضيق-الفنيدق، وذلك ابتداء من يوم غد الخميس من الساعة الثانية وإلى غاية الساعة الثالثة بعد الزوالا.
كما ستهم هذه الزخات (من 30 إلى 50 ملم) أقاليم أسا-الزاك و سمارة وكلميم (شرق) و طانطان(شرق)، وذلك ابتداء من يوم غد الخميس على الساعة الثانية عشرة زوالا وإلى غاية الجمعة على الساعة التاسعة صباحا.
وأضاف المصدر ذاته أن هذه الزخات الرعدية ستكون مصحوبة محليا بتساقط البرد وهبات رياح.
حري بالذكر أن إقليم الناظور كان قد شهد نهاية الشهر الماضي، تساقطات مطرية قوية بمعظم المناطق، مما تسبب في سيول أدت إلى غرق عدد من شوارع المدينة وكذا المناطق المجاورة.
ويعلق الفلاحين بالمنطقة أمالا كبيرة على التساقطات المطرية التي تأخرت شيئا ما، لإطلاق موسمهم الفلاحي، خصوصا في المجالات الفلاحية الإنتاجية، خصوصا انتاج الزيتون.
ويترقب الفلاحون، خصوصا بإقليم الدريوش، المعروف بإنتاج الزيتون أن تجود السماء بأمطار تنقذ الموسم الحالي من انخفاض سيؤثر على مداخيلهم، وعلى الاقتصاد بصفة عامة.
وكشف مختصون أن جودة محصول الزيتون بالإقليم، تتوقف على الأمطار الأخيرة قبل الجني، وفي حالة لم تشهد المنطقة تساقطات مطرية في الأسابيع القليلة المقبلة سيكون الإنتاج ضعيفا.
جدير بالذكر، أن العديد من المناطق في المملكة سجلت تساقطات مطرية قوية خلال الفترة الماضية أواخر شهر أكتوبر، لاسيما في شمال وغرب المملكة، ما يبشر بموسم فلاحي جيد في مناطق عديدة باستثناء إقليم الناظور.
الاربعاء 17 نونبر - 18:00
وحسب نشرة إنذارية للمديرية من مستوى يقظة برتقالي، أوضحت فيها أن زخات رعدية محليا قوية (من 20 إلى 40 ملم) ستهم أقاليم فحص -أنجرة والمضيق-الفنيدق، وذلك ابتداء من يوم غد الخميس من الساعة الثانية وإلى غاية الساعة الثالثة بعد الزوالا.
كما ستهم هذه الزخات (من 30 إلى 50 ملم) أقاليم أسا-الزاك و سمارة وكلميم (شرق) و طانطان(شرق)، وذلك ابتداء من يوم غد الخميس على الساعة الثانية عشرة زوالا وإلى غاية الجمعة على الساعة التاسعة صباحا.
وأضاف المصدر ذاته أن هذه الزخات الرعدية ستكون مصحوبة محليا بتساقط البرد وهبات رياح.
حري بالذكر أن إقليم الناظور كان قد شهد نهاية الشهر الماضي، تساقطات مطرية قوية بمعظم المناطق، مما تسبب في سيول أدت إلى غرق عدد من شوارع المدينة وكذا المناطق المجاورة.
ويعلق الفلاحين بالمنطقة أمالا كبيرة على التساقطات المطرية التي تأخرت شيئا ما، لإطلاق موسمهم الفلاحي، خصوصا في المجالات الفلاحية الإنتاجية، خصوصا انتاج الزيتون.
ويترقب الفلاحون، خصوصا بإقليم الدريوش، المعروف بإنتاج الزيتون أن تجود السماء بأمطار تنقذ الموسم الحالي من انخفاض سيؤثر على مداخيلهم، وعلى الاقتصاد بصفة عامة.
وكشف مختصون أن جودة محصول الزيتون بالإقليم، تتوقف على الأمطار الأخيرة قبل الجني، وفي حالة لم تشهد المنطقة تساقطات مطرية في الأسابيع القليلة المقبلة سيكون الإنتاج ضعيفا.
جدير بالذكر، أن العديد من المناطق في المملكة سجلت تساقطات مطرية قوية خلال الفترة الماضية أواخر شهر أكتوبر، لاسيما في شمال وغرب المملكة، ما يبشر بموسم فلاحي جيد في مناطق عديدة باستثناء إقليم الناظور.
الاربعاء 17 نونبر - 18:00
مصدر : nadorcity.com.