تم نقل سائح فرنسي بعد ظهر اليوم السبت 6 نونبر الجاري، على متن مروحية تابعة للقيادة الجهوية للدرك الملكي بالجنوب.
وذلك بعدما تعرض المواكن الفرنسي لحادث سير بأحد المقاطع الطرقية بمرتفعات أيت الرخا بإقليم سيدي إفني.
وحسب مصادر من عين المكان، فقد كان السائح الفرنسي رفقة كوكبة من السياح الأجانب في رحلة استكشافية لقرى الجنوب المغربي، بدائرة لاخصاص إقليم سيدي إفني على متن دراجاتهم النارية.
وتضيف ذات المصادر، قبل أن يتعرض لحادث سير بعد اصطدامه بسيارة تابعة للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب.
وأفادت المصادر عينها، بأنه قد نجمت عن هذا الحادث إصابات عادية، بأحد المقاطع الطرقية على مستوى إثنين أيت الرخا.
وقد استنفر هذا الحادث عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية التي حلت على وجه السرعة لمعاينة الحادث وإغاثة السائح.
ويشار إلى أنه تعيش ساكنة عدد من المناطق الجبلية بالمنطقة، على أمل الاستفادة من الجولات السياحية التي يقوم بها السياح الأجانب بالقرى المحيطة بمركز لاخصاص.
كما تنتظر الساكنة عودة الأنشطة السياحية التي انقطعت منذ مدة بسبب تداعيات أزمة كورونا، بعد ظهور أولى بوادر استرجاع السياحة الجبلية لعافيتها بعد توقفها التام بسبب الجائحة.
ومن جهة أخرى، أفادت وزارة السياحة المغربية أن فرنسا تمثل أول زبون سياحي للمملكة من حيث حجم الاستثمارات السياحية خلال السنوات العشر الأخيرة.
كما أفادت ذات الوزارة، كذلك من حيث عدد السياح الوافدين على المغرب خلال السنتين الأخيرتين.
وبخصوص الفاعلين الفرنسيين الأساسيين في مجال السياحة المغربية حسب وزارة السياحة نجد مجموعات مثل "أكور، ريسما، فرام، كلوب ميد، سيفيبار، دومين دامانار، ناماسكار".
السبت 6 نونبر - 20:54
وذلك بعدما تعرض المواكن الفرنسي لحادث سير بأحد المقاطع الطرقية بمرتفعات أيت الرخا بإقليم سيدي إفني.
وحسب مصادر من عين المكان، فقد كان السائح الفرنسي رفقة كوكبة من السياح الأجانب في رحلة استكشافية لقرى الجنوب المغربي، بدائرة لاخصاص إقليم سيدي إفني على متن دراجاتهم النارية.
وتضيف ذات المصادر، قبل أن يتعرض لحادث سير بعد اصطدامه بسيارة تابعة للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب.
وأفادت المصادر عينها، بأنه قد نجمت عن هذا الحادث إصابات عادية، بأحد المقاطع الطرقية على مستوى إثنين أيت الرخا.
وقد استنفر هذا الحادث عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية التي حلت على وجه السرعة لمعاينة الحادث وإغاثة السائح.
ويشار إلى أنه تعيش ساكنة عدد من المناطق الجبلية بالمنطقة، على أمل الاستفادة من الجولات السياحية التي يقوم بها السياح الأجانب بالقرى المحيطة بمركز لاخصاص.
كما تنتظر الساكنة عودة الأنشطة السياحية التي انقطعت منذ مدة بسبب تداعيات أزمة كورونا، بعد ظهور أولى بوادر استرجاع السياحة الجبلية لعافيتها بعد توقفها التام بسبب الجائحة.
ومن جهة أخرى، أفادت وزارة السياحة المغربية أن فرنسا تمثل أول زبون سياحي للمملكة من حيث حجم الاستثمارات السياحية خلال السنوات العشر الأخيرة.
كما أفادت ذات الوزارة، كذلك من حيث عدد السياح الوافدين على المغرب خلال السنتين الأخيرتين.
وبخصوص الفاعلين الفرنسيين الأساسيين في مجال السياحة المغربية حسب وزارة السياحة نجد مجموعات مثل "أكور، ريسما، فرام، كلوب ميد، سيفيبار، دومين دامانار، ناماسكار".
السبت 6 نونبر - 20:54
مصدر : nadorcity.com.