تضع ساكنة جماعة إيكسان بدوار إحجامن قلوبها بين أيديها عند ذهاب وإياب فلذات أكبادها إلى فرعية لخميس التابعة لمجموعة مدارس القاضي العياض مديرية الناظور ،الواقعة بجوار الطريق الرابط بين” أزغنغان ” “و “سلوان “، هذا الطريق الذي يعرف حركية دؤوبة ونشطة، وسبق أن خلف ضحايا جراء حوادث السير المتكررة قرب المؤسسة التعليمية .
وقد طالبت فعاليات نقابية وسياسية في أكثر من مناسبة بضرورة وضع مطبات تخفيف السرعة في هذا الطريق ، دون أن يجد هذا المطلب تفاعلا من لدن جماعة إيكسان ومكاتبها المتعاقبة والتي لم تحرك ساكنا و لا باقي المصالح الوصية رغم ما يتهدد الساكنة في سلامتها الطرقية كأبسط حق يجب أن تضمنه وتصونه .
الغريب أن نفس الطريق الذي يمر عبر جماعة أزغنغان ، وجماعة بوعرك أحدثت به مطبات تخفيف للسرعة جوار المؤسسات التعليمية الواقعة بجانبه.
إن استمرار هذه الوضعية غير المفهومة بجماعة أيكسان يطرح تساؤلا كببرا :
من يتحمل مسؤولية السلامة الطرقية لتلاميذ مجموعة مدارس القاضي عياض ؟
5 نوفمبر 2021
وقد طالبت فعاليات نقابية وسياسية في أكثر من مناسبة بضرورة وضع مطبات تخفيف السرعة في هذا الطريق ، دون أن يجد هذا المطلب تفاعلا من لدن جماعة إيكسان ومكاتبها المتعاقبة والتي لم تحرك ساكنا و لا باقي المصالح الوصية رغم ما يتهدد الساكنة في سلامتها الطرقية كأبسط حق يجب أن تضمنه وتصونه .
الغريب أن نفس الطريق الذي يمر عبر جماعة أزغنغان ، وجماعة بوعرك أحدثت به مطبات تخفيف للسرعة جوار المؤسسات التعليمية الواقعة بجانبه.
إن استمرار هذه الوضعية غير المفهومة بجماعة أيكسان يطرح تساؤلا كببرا :
من يتحمل مسؤولية السلامة الطرقية لتلاميذ مجموعة مدارس القاضي عياض ؟
5 نوفمبر 2021
مصدر : ariffino.net.