احتضن مقر النقابة الوطنية للصحافة المغربية بالحسيمة يوم الجمعة 29اكتوبر 2021دورة تكوينية في موضوع ” حق الصحافي في الحصول على المعلومات “، لفائدة صحافيي المنطقة وبعض المهتمين، من تنظيم جمعية ” ألتبريس ” للإعلام البديل، وذلك استمرارا في مواكبة الجمعية لمجهوداتها في تأهيل قطاع الصحافة وإغناء المحتوى المنتج.
وأطر هذه الدورة الأستاذ أحمد أشوخي صحفي مهني بالإذاعة الوطنية، وباحث في سلك الدكتوراه. كما شهد اليوم نفسه ورشة في موضوع “صحافة الموبايل : مهارات معالجة الصورة وصناعة المونتاج “، أطرها عبد الرحيم إكلا، تقني متخصص في التصميم المعلوماتي ومنسق العصبة الدولية للصحافيين. وتطرق أحمد أشوخي مؤطر الورشة الأولى للحديث عن دور الصحافي كوسيط بين صناع القرار أو الحدث أوالحادث والمتلقي، وكذا عن رؤيته للخبر التي تختلف عن رؤية الإنسان العادي. وعرج المتدخل على تعريف المعلومة معتبرا إياها المادة الخام التي يشتغل عليها الصحافي في عمله اليومي، مشيرا في السياق ذاته إلى طريقة تعامل كل من الصحافي والفرد العادي مع المعلومة. وتطرق الأستاذ أشوخي إلى تعريف الخبر وكيفية تقديمه من قبل الصحافي، لينتقل بعد ذلك إلى الحديث عن القوانين والإعلانات والاتفاقيات التي تمنح للفرد الحق في الحصول على المعلومة. كما تحدث عن الإكراهات التي تحول دون تمكن الصحافي من الحصول على المعلومة، منها الجهل بأهمية الصحافة من قبل صناع القرار والبيروقراطية السياسية ومنطق التعليمات.
وانتقل المشاركون في هذه الدورة إلى الاستماع إلى العرض الذي قدمه عبد الرحيم إكلا في موضوع ” صحافة الموبايل : مهارات معالجة الصورة وإغناء المحتوى المنتج. وقرب إكلا المشاركين من أهم برامج صناعة المونتاج المعتمدة عالميا
، وبعض المشاكل التي يوجهها الصحفي في صناعة المونتاج، والأدوات الضرورية لصناعة مونتاج الروبورتاجات والتغطيات الإعلامية.
31 أكتوبر 2021
وأطر هذه الدورة الأستاذ أحمد أشوخي صحفي مهني بالإذاعة الوطنية، وباحث في سلك الدكتوراه. كما شهد اليوم نفسه ورشة في موضوع “صحافة الموبايل : مهارات معالجة الصورة وصناعة المونتاج “، أطرها عبد الرحيم إكلا، تقني متخصص في التصميم المعلوماتي ومنسق العصبة الدولية للصحافيين. وتطرق أحمد أشوخي مؤطر الورشة الأولى للحديث عن دور الصحافي كوسيط بين صناع القرار أو الحدث أوالحادث والمتلقي، وكذا عن رؤيته للخبر التي تختلف عن رؤية الإنسان العادي. وعرج المتدخل على تعريف المعلومة معتبرا إياها المادة الخام التي يشتغل عليها الصحافي في عمله اليومي، مشيرا في السياق ذاته إلى طريقة تعامل كل من الصحافي والفرد العادي مع المعلومة. وتطرق الأستاذ أشوخي إلى تعريف الخبر وكيفية تقديمه من قبل الصحافي، لينتقل بعد ذلك إلى الحديث عن القوانين والإعلانات والاتفاقيات التي تمنح للفرد الحق في الحصول على المعلومة. كما تحدث عن الإكراهات التي تحول دون تمكن الصحافي من الحصول على المعلومة، منها الجهل بأهمية الصحافة من قبل صناع القرار والبيروقراطية السياسية ومنطق التعليمات.
وانتقل المشاركون في هذه الدورة إلى الاستماع إلى العرض الذي قدمه عبد الرحيم إكلا في موضوع ” صحافة الموبايل : مهارات معالجة الصورة وإغناء المحتوى المنتج. وقرب إكلا المشاركين من أهم برامج صناعة المونتاج المعتمدة عالميا
، وبعض المشاكل التي يوجهها الصحفي في صناعة المونتاج، والأدوات الضرورية لصناعة مونتاج الروبورتاجات والتغطيات الإعلامية.
31 أكتوبر 2021
مصدر : ariffino.net.