اريفينو – الهادي بيباح – 01-10-2021
أشرفت مديرة مديرية وزارة التربية الوطنية بالناظور الأستاذة سامرة بروك صبيحة اليوم الجمعة فاتح أكتوبر 2021 على إعطاء انطلاقة الدراسة بالثانوية الاعدادية الجديدة ببني سيدال لوطا جابر بن حيان.
و بحضور رئيسي مصلحتي الموارد البشرية و الشؤون القانونية بذات المديرية و قائد قيادة بني سيدال و رئيس جماعة بني سيدال لوطا مرفوقا ببعض أعضاء مكتبه الإداري و مدير المؤسسة التعليمية الأستاذ عادل جبران
و ثلة من آباء و أمهات و أولياء أمور المتعلمين، قامت السيدة المديرة الإقليمية بجولة بالحجرات الدراسية و بمرافق هذه الإعدادية المحدثة بالمنطقة و التي انطلق بها أول موسم دراسي 2021-2022.
و ينتظر أن يلتحق بهذه المؤسسة التربوية الجديدة خلال الموسم الدراسي الحالي
أزيد من 200 تلميذ و تلميذة من أبناء دواوير جماعتي بني سيدال لوطا و وكسان منهم ما يناهز 130 متعلم بالسنة الأولى.
و ستساهم هذه الإعدادية الجديدة في التخفيف بشكل كبير من ظاهرة الهدر المدرسي و بالخصوص في صفوف التلميذات و كذا المتحدرين من الأسر الفقيرة حيث ينتظر أن يعود مجموعة من التلاميذ و التلميذات لفصولهم الدراسية من جديد بعد مغادرتها السنة الماضية لأسباب اقتصادية تتعلق اساسا بمصاريف التنقل اليومي لمدينة ازغنغان أو بسبب خوف أولياء ألامور عن فلذات أكبادهم نتيجة البعد عن المدرسة او لأسباب قاهرة.
1 أكتوبر 2021
أشرفت مديرة مديرية وزارة التربية الوطنية بالناظور الأستاذة سامرة بروك صبيحة اليوم الجمعة فاتح أكتوبر 2021 على إعطاء انطلاقة الدراسة بالثانوية الاعدادية الجديدة ببني سيدال لوطا جابر بن حيان.
و بحضور رئيسي مصلحتي الموارد البشرية و الشؤون القانونية بذات المديرية و قائد قيادة بني سيدال و رئيس جماعة بني سيدال لوطا مرفوقا ببعض أعضاء مكتبه الإداري و مدير المؤسسة التعليمية الأستاذ عادل جبران
و ثلة من آباء و أمهات و أولياء أمور المتعلمين، قامت السيدة المديرة الإقليمية بجولة بالحجرات الدراسية و بمرافق هذه الإعدادية المحدثة بالمنطقة و التي انطلق بها أول موسم دراسي 2021-2022.
و ينتظر أن يلتحق بهذه المؤسسة التربوية الجديدة خلال الموسم الدراسي الحالي
أزيد من 200 تلميذ و تلميذة من أبناء دواوير جماعتي بني سيدال لوطا و وكسان منهم ما يناهز 130 متعلم بالسنة الأولى.
و ستساهم هذه الإعدادية الجديدة في التخفيف بشكل كبير من ظاهرة الهدر المدرسي و بالخصوص في صفوف التلميذات و كذا المتحدرين من الأسر الفقيرة حيث ينتظر أن يعود مجموعة من التلاميذ و التلميذات لفصولهم الدراسية من جديد بعد مغادرتها السنة الماضية لأسباب اقتصادية تتعلق اساسا بمصاريف التنقل اليومي لمدينة ازغنغان أو بسبب خوف أولياء ألامور عن فلذات أكبادهم نتيجة البعد عن المدرسة او لأسباب قاهرة.
1 أكتوبر 2021
مصدر : ariffino.net.