يبدو أن زعامة جماعة أولاد داود الزخانين أسالت لعاب حزبي الاستقلال والأصالة والمعاصرة، حيث يحاول كل واحد منهما فرض سطوته داخل هذه الجماعة التي لم تكن في السابق تشهد أي ندية انتخابية.
وبدا واضحا أن حزب الاستقلال يسعى لاستعادة أمجاده داخل الجماعة، من خلال تغطية كبيرة ونوعية وإنزال مهم لدعم مرشحيه في الدوائر الانتخابية المحلية.
وبموازاة التغطية الكبيرة، عقد حزب الاستقلال تحالفا قويا مع تحالف فدرالية اليسار التي يبدو أن اثنين من مرشحيها قريبين من الظفر بمقعد جماعي. كما أن “الميزان” عقد تقاربا مهما مع حزب التجمع الوطني للأحرار بالجماعة.
ويرغب الاستقلال في الظفر برئاسة جماعة أولاد داود الزخانين، وسحب البساط من تحت “البام”، حيث أن عددا من أعضاء الأخير إلتحقوا ب”الميزان” وترشحوا باسمه.
رئيس الجماعة الحالي، معمر اليزيدي، المنتمي للأصالة والمعاصرة، لم يبق مكتوف الأيدي أمام غارات الاستقلال، حيث سارع للاستنجاد بأحد رجال الأعمال من أبناء الجماعة، لدعمه وإبقاء الحزب على رأس أولاد داود.
ويظهر أن كلا الحزبين يملكان حظوظا متساوية في انتخابات 08 شتنبر، فيما يرى مراقبون أن جزئيات بسيطة ستحسم الفوز في كل دائرة.
2 سبتمبر 2021
وبدا واضحا أن حزب الاستقلال يسعى لاستعادة أمجاده داخل الجماعة، من خلال تغطية كبيرة ونوعية وإنزال مهم لدعم مرشحيه في الدوائر الانتخابية المحلية.
وبموازاة التغطية الكبيرة، عقد حزب الاستقلال تحالفا قويا مع تحالف فدرالية اليسار التي يبدو أن اثنين من مرشحيها قريبين من الظفر بمقعد جماعي. كما أن “الميزان” عقد تقاربا مهما مع حزب التجمع الوطني للأحرار بالجماعة.
ويرغب الاستقلال في الظفر برئاسة جماعة أولاد داود الزخانين، وسحب البساط من تحت “البام”، حيث أن عددا من أعضاء الأخير إلتحقوا ب”الميزان” وترشحوا باسمه.
رئيس الجماعة الحالي، معمر اليزيدي، المنتمي للأصالة والمعاصرة، لم يبق مكتوف الأيدي أمام غارات الاستقلال، حيث سارع للاستنجاد بأحد رجال الأعمال من أبناء الجماعة، لدعمه وإبقاء الحزب على رأس أولاد داود.
ويظهر أن كلا الحزبين يملكان حظوظا متساوية في انتخابات 08 شتنبر، فيما يرى مراقبون أن جزئيات بسيطة ستحسم الفوز في كل دائرة.
2 سبتمبر 2021
مصدر : ariffino.net.