استقبل المستشفى الحسني بالناظور قبل قليل شابا في حالة حرجة، وذلك بعد الاعتداء عليه باستعمال السلاح الأبيض بحي ترقاع، وسلبه مبلغا ماليا مهما، يقدر بحوالي 4000 درهم.
وتعود تفاصل الاعتداء الخطير، حسب مصادر الجريدة الإلكترونية "ناظور سيتي" إلى اقدام شخصين على سرقة الضحية، الذي يبلغ من العمر حوالي ثلاثين سنة، باستعمال أسلحة بيضاء.
وأضافت ذات المصادر أن محاولة الشاب الضحية مقاومة المجرمين، تسبب له في جروح خطيرة على مستوى الصدر واليد، وتم نقله على اثرها إلى المستشفى الحسني.
وأشار المصادر ذاتها إلى أنه قد تم تطبيب جروح الضحية بخمسة عشر غرزة طبية على مستوى الصدر وعشر غرز طبية على مستوى اليد.
ومن جانبها قد حلت العناصر الأمنية بعين المكان، فور توصلها بالخبر، من أجل معاينة الحادث، وفتح التحقيق في حيثياته من أجل الوصول إلى هوية المجرمين.
ويشار إلى أنه عرف حي ترقاع خلال الأيام القليلة الماضية عدد من الجرائم، راه ضحيتها عدد من المواطنين القاطنين بذات المنطقة.
وهذا ما أثار خوف وغضب الساكنة التي تناشد السلطات الأمنية بضرورة التدخل من أجل وضع حد لهذه الجرائم المتكررة في ذات المنطقة.
ويشهد المغرب عموما مؤخراً عدداً من جرائم القتل التي جعلت الكثير من المواطنين يعيشون في حالة قلق وصدمة في آن.
ويكفي استحضار عدد منها للدلالة على ما تشهده البلاد، ففي ليلة 15 فبراير الماضي، قتلت فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً خنقاً على يد والدتها في مدينة الدار البيضاء، بعد شجار حاد بينهما.
وقبل فترة، وقعت جريمة في منطقة مارشي مالاباطا في مدينة طنجة راح ضحيتها تاجر، بعدما أقدم مجهولون على تقييد يديه وطعنه وتركه ينزف إلى أن فارق الحياة في محله.
الخميس 15 يوليوز - 16:35
وتعود تفاصل الاعتداء الخطير، حسب مصادر الجريدة الإلكترونية "ناظور سيتي" إلى اقدام شخصين على سرقة الضحية، الذي يبلغ من العمر حوالي ثلاثين سنة، باستعمال أسلحة بيضاء.
وأضافت ذات المصادر أن محاولة الشاب الضحية مقاومة المجرمين، تسبب له في جروح خطيرة على مستوى الصدر واليد، وتم نقله على اثرها إلى المستشفى الحسني.
وأشار المصادر ذاتها إلى أنه قد تم تطبيب جروح الضحية بخمسة عشر غرزة طبية على مستوى الصدر وعشر غرز طبية على مستوى اليد.
ومن جانبها قد حلت العناصر الأمنية بعين المكان، فور توصلها بالخبر، من أجل معاينة الحادث، وفتح التحقيق في حيثياته من أجل الوصول إلى هوية المجرمين.
ويشار إلى أنه عرف حي ترقاع خلال الأيام القليلة الماضية عدد من الجرائم، راه ضحيتها عدد من المواطنين القاطنين بذات المنطقة.
وهذا ما أثار خوف وغضب الساكنة التي تناشد السلطات الأمنية بضرورة التدخل من أجل وضع حد لهذه الجرائم المتكررة في ذات المنطقة.
ويشهد المغرب عموما مؤخراً عدداً من جرائم القتل التي جعلت الكثير من المواطنين يعيشون في حالة قلق وصدمة في آن.
ويكفي استحضار عدد منها للدلالة على ما تشهده البلاد، ففي ليلة 15 فبراير الماضي، قتلت فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً خنقاً على يد والدتها في مدينة الدار البيضاء، بعد شجار حاد بينهما.
وقبل فترة، وقعت جريمة في منطقة مارشي مالاباطا في مدينة طنجة راح ضحيتها تاجر، بعدما أقدم مجهولون على تقييد يديه وطعنه وتركه ينزف إلى أن فارق الحياة في محله.
الخميس 15 يوليوز - 16:35
مصدر : nadorcity.com.