بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقت أسرة ناظورسيتي، اليوم الجمعة 04 يونيو الجاري، ببالغ الأسى وعميق التأثر نبأ وفاة المشمولة بعفو الله تعالى ورضاه، والدة الإخوة الدكاترة: رشيد بوزكَو، ميلود بوزكَو وفهمي بوزكَو؛ وإسماعيل بوزكَو.
وبهذا المصاب الجلل نتقدم بأحر التعازي وأصدق المواساة القلبية، إلى أبناء الفقيدة، ومن خلالهم إلى كافة أفراد أسرتهم الطيبة والكريمة، سائلين المولى عز وجل أن يلهمهم جميل الصبر والسلوان، ويعينهم على تحمل هذا المصاب الجلل، وأن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، وينعم عليها بعفوه ورضوانه.
كما نتضرع إلى الله العلي القدير أن يكرم الفقيدة بفضائل الآية الكريمة "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي". وإنا لله وإنا إليه راجعون.
إن أفضل ما يمكن أن نقدمه لأمواتنا هو أن نقوم بأعمال تصل إليهم وتزيد من حسناتهم وترفع درجاتهم وتُثقل ميزانهم، ومن أسهل الأعمال وأصلحها هو الدعاء والاستغفار، استناداً إلى قول النبي الكريم ﷺ: "إنَّ اللهَ لَيرفَعُ الدَّرجةَ للعبدِ الصَّالحِ في الجنَّةِ، فيقولُ: يا ربِّ، أنَّى لي هذه؟ فيقولُ: باستغفارِ ولدِكَ لكَ".
اللهمّ إنّه عبدك وابن عبدك، خرج من الدّنيا، وسعتها، ومحبوبها، وأحبّائه فيها، إلى ظلمة القبر، وما هو لاقيك، اللهمّ إنّا نتوسّل بك إليك، ونقسم بك عليك أن ترحمه ولا تعذّبه، وأن تثبّته عند السّؤال، اللهمّ إنّه نَزَل بك وأنت خير منزولٍ به، وأصبح فقيرًا إلى رحمتك، وأنت غنيٌّ عن عذابه.
اللهم اسقه من حوض نبيك محمد صلى الله عليه وسلم، شربة هنيئة مريئة لا يظمأ بعدها أبداً، اللهمّ أنزله منازل الصدّيقين، والشّهداء، والصّالحين، وحسُن أولئك رفيقاً، وأبدله اللهم داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وأدخله الجنّة، وأعذه من عذاب القبر، ومن عذاب النّار، اللهمّ آنسه في وحدته، وفي وحشته، وفي غربته.
اللهمّ عامله بما أنت أهله، ولا تعامله بما هو أهله،واجزه عن الإحسان إحساناً، وعن الإساءة عفواً وغفراناً، اللهمّ إن كان محسناً فزد من حسناته، وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيّئاته، أدخله الجنّة من غير مناقشة حساب، ولا سابقة عذاب، اللهمّ أنزله منزلاً مباركاً، وأنت خير المنزلين.
اللهمّ اجعل قبره روضةً من رياض الجنّة، ولا تجعله حفرةً من حفر النّار، اللهمّ افسح له في قبره مدّ بصره، وافرش قبره من فراش الجنّة، وصلّ اللهم وسلّم وبارك على سيّدنا محمّد، وعلى اّله وصحبه وسلم إلى يوم الدين.
الجمعة 4 يونيو - 22:30
وبهذا المصاب الجلل نتقدم بأحر التعازي وأصدق المواساة القلبية، إلى أبناء الفقيدة، ومن خلالهم إلى كافة أفراد أسرتهم الطيبة والكريمة، سائلين المولى عز وجل أن يلهمهم جميل الصبر والسلوان، ويعينهم على تحمل هذا المصاب الجلل، وأن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، وينعم عليها بعفوه ورضوانه.
كما نتضرع إلى الله العلي القدير أن يكرم الفقيدة بفضائل الآية الكريمة "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي". وإنا لله وإنا إليه راجعون.
إن أفضل ما يمكن أن نقدمه لأمواتنا هو أن نقوم بأعمال تصل إليهم وتزيد من حسناتهم وترفع درجاتهم وتُثقل ميزانهم، ومن أسهل الأعمال وأصلحها هو الدعاء والاستغفار، استناداً إلى قول النبي الكريم ﷺ: "إنَّ اللهَ لَيرفَعُ الدَّرجةَ للعبدِ الصَّالحِ في الجنَّةِ، فيقولُ: يا ربِّ، أنَّى لي هذه؟ فيقولُ: باستغفارِ ولدِكَ لكَ".
اللهمّ إنّه عبدك وابن عبدك، خرج من الدّنيا، وسعتها، ومحبوبها، وأحبّائه فيها، إلى ظلمة القبر، وما هو لاقيك، اللهمّ إنّا نتوسّل بك إليك، ونقسم بك عليك أن ترحمه ولا تعذّبه، وأن تثبّته عند السّؤال، اللهمّ إنّه نَزَل بك وأنت خير منزولٍ به، وأصبح فقيرًا إلى رحمتك، وأنت غنيٌّ عن عذابه.
اللهم اسقه من حوض نبيك محمد صلى الله عليه وسلم، شربة هنيئة مريئة لا يظمأ بعدها أبداً، اللهمّ أنزله منازل الصدّيقين، والشّهداء، والصّالحين، وحسُن أولئك رفيقاً، وأبدله اللهم داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وأدخله الجنّة، وأعذه من عذاب القبر، ومن عذاب النّار، اللهمّ آنسه في وحدته، وفي وحشته، وفي غربته.
اللهمّ عامله بما أنت أهله، ولا تعامله بما هو أهله،واجزه عن الإحسان إحساناً، وعن الإساءة عفواً وغفراناً، اللهمّ إن كان محسناً فزد من حسناته، وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيّئاته، أدخله الجنّة من غير مناقشة حساب، ولا سابقة عذاب، اللهمّ أنزله منزلاً مباركاً، وأنت خير المنزلين.
اللهمّ اجعل قبره روضةً من رياض الجنّة، ولا تجعله حفرةً من حفر النّار، اللهمّ افسح له في قبره مدّ بصره، وافرش قبره من فراش الجنّة، وصلّ اللهم وسلّم وبارك على سيّدنا محمّد، وعلى اّله وصحبه وسلم إلى يوم الدين.
الجمعة 4 يونيو - 22:30
مصدر : nadorcity.com.