هاجم كلب شرش مواطنا يقطن بحي مرشال بزايـو ضواحي الناظور ، يوم الثلاثاء 2 يونيو الجاري، على مستوى الطريق المؤدية إلى رأس الماء، وبالضبط بجوار إحدى المحلبات المتواجدة بحي الوفاء “لافيراي” سابقا.
وفي تفاصيل الموضوع، فإن المواطن كان راكباً على دراجته النارية بعد أن انتهى من عمله في الفترة المسائية، ليتفاجأ بكلب يباغثه من الخلف، ليسقطه أرضاً، ما أسفر عن اصابته بجروح على مستوى الركبة.
أنه أجرى فحوصات طبية بمستشفى القرب بزايو، خوفا من أن يكون الكلب مصابا بمرض “السعار”، معبرا في السياق ذاته عن سخطه من تفاقم أزمة انتشار الكلاب الضالة بشوارع وبعض أحياء المدينة.
وفي سياق الموضوع، كان عدد من المواطنين قد تعرضوا لهجوم من طرف الكلاب المتشردة في ظل الانتشار الواسع لها و تأخر إبادتها من الجهات المعنية، موضحين أن أغلب مناطق المدينة تعرف انتشارا كبيرا للكلاب الضالة التي تقض مضجع الساكنة، في غياب تام لأي تدخل من السلطات المحلية للحد من مثل هذه الظواهر التي تمس بالصحة العامة والسلامة الجسدية.
ويطالب العديد من المواطنين بضرورة قيام السلطات المحلية بحملات لمحاربة الكلاب الضالة التي تقوم بالهجوم عليهم وتعرضهم للخطر، وإيجاد حل لهذه المعضلة، وتوفير الانارة على مستوى الطريق السالف ذكرها لتجنب مثل هذه الحادثة.
3 يونيو 2021
وفي تفاصيل الموضوع، فإن المواطن كان راكباً على دراجته النارية بعد أن انتهى من عمله في الفترة المسائية، ليتفاجأ بكلب يباغثه من الخلف، ليسقطه أرضاً، ما أسفر عن اصابته بجروح على مستوى الركبة.
أنه أجرى فحوصات طبية بمستشفى القرب بزايو، خوفا من أن يكون الكلب مصابا بمرض “السعار”، معبرا في السياق ذاته عن سخطه من تفاقم أزمة انتشار الكلاب الضالة بشوارع وبعض أحياء المدينة.
وفي سياق الموضوع، كان عدد من المواطنين قد تعرضوا لهجوم من طرف الكلاب المتشردة في ظل الانتشار الواسع لها و تأخر إبادتها من الجهات المعنية، موضحين أن أغلب مناطق المدينة تعرف انتشارا كبيرا للكلاب الضالة التي تقض مضجع الساكنة، في غياب تام لأي تدخل من السلطات المحلية للحد من مثل هذه الظواهر التي تمس بالصحة العامة والسلامة الجسدية.
ويطالب العديد من المواطنين بضرورة قيام السلطات المحلية بحملات لمحاربة الكلاب الضالة التي تقوم بالهجوم عليهم وتعرضهم للخطر، وإيجاد حل لهذه المعضلة، وتوفير الانارة على مستوى الطريق السالف ذكرها لتجنب مثل هذه الحادثة.
3 يونيو 2021
مصدر : ariffino.net.