استيقظ مواطن يقطن بحي أولاد ميمون، فجر اليوم الأربعاء 26 ماي الجاري، على سرقة مجموعة من أغراضه الشخصية والثمينة، وبعض محتويات السيارة الباهظة، بعد تكسير الزجاج الخلفي للسيارة.
وكشف الضحية وهو أحد أفراد الجالية المقيمين بالخارج، أنه يضطر منذ ثلاثة أشهر لركن سيارته وهي من نوع "مرسيدس 220" بالشارع العام، بسبب عدم استكمال المجلس البلدي لأشغال تهيئة وتزفيت الشارع الذي يوجد به منزله.
وأكد الضحية، أنه كان يركن سيارته بمرأب منزله، إلا أن تقاعس المجلس البلدي في استكمال أشغال مشروع تهيئة الحي دفعه منذ ثلاثة أشهر إلى ركن سيارته ليلا بالشارع العام.
وطالب الضحية المجلس البلدي بتحمل مسؤوليته الكاملة فيما تعرض له، مشيرا إلى أنهم سئموا الانتظار والوعود الكاذبة بخصوص موعد استكمال الإشغال، موجها رسالة إلى عامل الإقليم قصد التدخل العاجل لاستكمال أشغال مشروع تهيئة شوارع الحي قبل سقوط ضحايا آخرين.
وعلاقة بالموضوع، رصدت إحدى كاميرات المراقبة المثبتة بواجهة أحد المنازل بالحي عملية السرقة التي تعرضت لها سيارة الضحية، وذلك على عنصرين اثنين.
وتجاوزت الخسائر وقيمة المسروقة التي تعرض له الضحية مليون سنتيم، حيث تم تكسير زجاج للسيارة وتكسير خزانة داخلية، وسرقة جهاز الراديو إضافة لأغراض شخصية كانت داخل السيارة.
إلى ذلك وضع الضحية شكاية لدى عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية لأمن الناظور، والتي فتحت تحقيقا في ظروف وملابسات الواقعة، وقيام عناصر الشرطة العلمية برفع البصمات من السيارة.
وفي ذات السياق، استنفرت بدورها عناصر الشرطة القضائية عناصرها للتتبع الواقعة وتوقيف المنفذين المحتملين للسرقة المذكورة.
الخميس 27 ماي - 16:41
وكشف الضحية وهو أحد أفراد الجالية المقيمين بالخارج، أنه يضطر منذ ثلاثة أشهر لركن سيارته وهي من نوع "مرسيدس 220" بالشارع العام، بسبب عدم استكمال المجلس البلدي لأشغال تهيئة وتزفيت الشارع الذي يوجد به منزله.
وأكد الضحية، أنه كان يركن سيارته بمرأب منزله، إلا أن تقاعس المجلس البلدي في استكمال أشغال مشروع تهيئة الحي دفعه منذ ثلاثة أشهر إلى ركن سيارته ليلا بالشارع العام.
وطالب الضحية المجلس البلدي بتحمل مسؤوليته الكاملة فيما تعرض له، مشيرا إلى أنهم سئموا الانتظار والوعود الكاذبة بخصوص موعد استكمال الإشغال، موجها رسالة إلى عامل الإقليم قصد التدخل العاجل لاستكمال أشغال مشروع تهيئة شوارع الحي قبل سقوط ضحايا آخرين.
وعلاقة بالموضوع، رصدت إحدى كاميرات المراقبة المثبتة بواجهة أحد المنازل بالحي عملية السرقة التي تعرضت لها سيارة الضحية، وذلك على عنصرين اثنين.
وتجاوزت الخسائر وقيمة المسروقة التي تعرض له الضحية مليون سنتيم، حيث تم تكسير زجاج للسيارة وتكسير خزانة داخلية، وسرقة جهاز الراديو إضافة لأغراض شخصية كانت داخل السيارة.
إلى ذلك وضع الضحية شكاية لدى عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية لأمن الناظور، والتي فتحت تحقيقا في ظروف وملابسات الواقعة، وقيام عناصر الشرطة العلمية برفع البصمات من السيارة.
وفي ذات السياق، استنفرت بدورها عناصر الشرطة القضائية عناصرها للتتبع الواقعة وتوقيف المنفذين المحتملين للسرقة المذكورة.
الخميس 27 ماي - 16:41
مصدر : nadorcity.com.