قدم المهاجر المغربي “محمد أ”، الذي أدين بقتل “لورا جوتيريز” طالبة بمعهد للتمريض بسبة المحتلة في دجنبر 2011 ، خلال مثوله صباح يوم أمس الأربعاء أمام المحكمة الإقليمية في قادس، بملتمس لاستبدال العقوبة التي لم يتم تنفيذها بعد في حقه، بالطرد من الأراضي الإسبانية إلى المغرب.
وقد تقدم المتهم “محمد. أ” أثناء مثوله أمام قاضي المحكمة بطلب من أجل ترحيله نحو المغرب، وهو الذي حكم عليه بالسجن النافذ لـ14 سنة ونصف، بعدما تراجعت محكمة الاستئناف عن الحكم الابتدائي الذي كان تحدد في 18 سنة سجنا نافذا.
ويشار إلى أنه كان المهاجر المغربي، الذي حل بإسبانيا في 1999، اعترف بارتكابه جريمة قتل مقرونة بالعنف والاغتصاب في حق ممرضة، تبلغ من العمر حوالي24 سنة، في مدينة سبتة المحتلة، وذلك في شهر دجنبر من سنة 2011.
ولا يزال في عهدة الجاني المغربي نحو خمس سنوات سجنا نافذا، إضافة إلى تعويض مدني لفائدة أقارب الضحية “لورا غوتيريس” وقدره حوالي 550 ألف أورو، فإنه دعا إلى تخليصه من كل هذا نظير ترحيله إلى المغرب.
ووفق ما اوردته وسائل اعلام محلية، وردا على أسئلة المدعي العام، قال”محمد أ” إنه لا يريد إنهاء قضاء العقوبة في سجن مغربي، فقط الاستبدال بالطرد، مؤكدا أنه “حتى الآن لا يزال نادما ولم ينسى في أي وقت ما فعله و يطلب المغفرة” مشيرا إلى أنه يعيش في إسبانيا منذ 1999 ، بشكل قانوني، وحصل على تصريح إقامة منذ سنة 2000، لكن هذا التصريح قد انتهى بالفعل وليس له جذور في البلاد، وجاء إلى سبتة من مورسيا وعمل نادلا، ولديه ابنة لا تربطه بها علاقة منذ أكثر من 10 سنوات.
الخميس 15 أبريل - 15:54
وقد تقدم المتهم “محمد. أ” أثناء مثوله أمام قاضي المحكمة بطلب من أجل ترحيله نحو المغرب، وهو الذي حكم عليه بالسجن النافذ لـ14 سنة ونصف، بعدما تراجعت محكمة الاستئناف عن الحكم الابتدائي الذي كان تحدد في 18 سنة سجنا نافذا.
ويشار إلى أنه كان المهاجر المغربي، الذي حل بإسبانيا في 1999، اعترف بارتكابه جريمة قتل مقرونة بالعنف والاغتصاب في حق ممرضة، تبلغ من العمر حوالي24 سنة، في مدينة سبتة المحتلة، وذلك في شهر دجنبر من سنة 2011.
ولا يزال في عهدة الجاني المغربي نحو خمس سنوات سجنا نافذا، إضافة إلى تعويض مدني لفائدة أقارب الضحية “لورا غوتيريس” وقدره حوالي 550 ألف أورو، فإنه دعا إلى تخليصه من كل هذا نظير ترحيله إلى المغرب.
ووفق ما اوردته وسائل اعلام محلية، وردا على أسئلة المدعي العام، قال”محمد أ” إنه لا يريد إنهاء قضاء العقوبة في سجن مغربي، فقط الاستبدال بالطرد، مؤكدا أنه “حتى الآن لا يزال نادما ولم ينسى في أي وقت ما فعله و يطلب المغفرة” مشيرا إلى أنه يعيش في إسبانيا منذ 1999 ، بشكل قانوني، وحصل على تصريح إقامة منذ سنة 2000، لكن هذا التصريح قد انتهى بالفعل وليس له جذور في البلاد، وجاء إلى سبتة من مورسيا وعمل نادلا، ولديه ابنة لا تربطه بها علاقة منذ أكثر من 10 سنوات.
الخميس 15 أبريل - 15:54
مصدر : nadorcity.com.