عرفت مدينة دوسلدوف الألمانية، ميلاد اتحاد الجمعيات الأمازيغية بألمانيا، وذلك يوم الأحد 4 أبريل الجاري، بهدف لم شمل الجمعيات النشيطة في المجال.
وقد حضر الجمع العام التأسيس، الفاعلة الجمعوية توريا ابركاني، التي أنتخبت رئيسة للاتحاد، إضافة إلى شخصيات أخرى، من بينها السيد سفيان هومار عن جمعية ثسغناس بفوبرتال، والسيد محمد العبدوني عن جمعية امانة بفوبرتال، والسيد امجاهد رشيد عن الجمعية المغاربية للثقافة والعلوم، إضافة الفنان المسرحي السيد محمد الحافي، ومجموعة من الشخصيات الأخرى.
وتعد الجمعيات التي ساهمت في تأسيس هذا الإطار الجمعوي، جمعيات لها وزن خاص داخل مجال العمل الجمعوي بألمانيا.
هذا، وتتواجد في ألمانيا مجموعة من الجمعيات المغربية النشيطة، حيث نظمت رابطة الجمعيات المغربية بالمانيا، في وقت سابق، بقاعة المحاضرات بمسجد الرحمة في مدينة مولهايم على ضفاف نهر الرور , لقاءا تواصليا تحت عنوان ( الجالية المغربية بالمانيا في ظل ازمة كورونا ) لقاء مفتوح لنقاش عام حول مواكبة مغاربة العالم ومعاناة العالقين بالداخل والخارج .
كورونا وعبور 2020 , حضر اللقاء عدد من ممثلي الجمعيات والمساجد المغربية بمنطقة شمال الراين وستفاليا وذلك لمناقشة عدة امور تهم الجالية المغربية بألمانيا سواء التي تتعلق بموسم عبور 2020 في ظل جائحة كورونا والتي تسببت في خلق مشاكل وإكراهات كبيرة للجالية .وكذلك مد يد المساعدة للعالقين والطلبة المغاربة في ألمانيا ماديا ومعنويا في ظل هذه الظروف الصعبة وذلك بمساهمة عدد من المساجد والجمعيات المغربية .
ثم مسالة دفن الموتى بالمقابر الالمانية ونقل الجثة بعد دفنها في بلد الاقامة من مقبرة إلى مقبرة اخرى والتي يجري النقاش حولها بين اطياف المراكز والجمعيات المغربية بالخارج والتي تتطلب قراءة واضحة في هذا الموضوع حسب القوانين الالمانية والمغربية.
كما خصص هذا اللقاء اللجنة التنسيقية والتي تتكون من ممثلي الجمعيات والمساجد .
الثلاثاء 6 أبريل - 22:35
وقد حضر الجمع العام التأسيس، الفاعلة الجمعوية توريا ابركاني، التي أنتخبت رئيسة للاتحاد، إضافة إلى شخصيات أخرى، من بينها السيد سفيان هومار عن جمعية ثسغناس بفوبرتال، والسيد محمد العبدوني عن جمعية امانة بفوبرتال، والسيد امجاهد رشيد عن الجمعية المغاربية للثقافة والعلوم، إضافة الفنان المسرحي السيد محمد الحافي، ومجموعة من الشخصيات الأخرى.
وتعد الجمعيات التي ساهمت في تأسيس هذا الإطار الجمعوي، جمعيات لها وزن خاص داخل مجال العمل الجمعوي بألمانيا.
هذا، وتتواجد في ألمانيا مجموعة من الجمعيات المغربية النشيطة، حيث نظمت رابطة الجمعيات المغربية بالمانيا، في وقت سابق، بقاعة المحاضرات بمسجد الرحمة في مدينة مولهايم على ضفاف نهر الرور , لقاءا تواصليا تحت عنوان ( الجالية المغربية بالمانيا في ظل ازمة كورونا ) لقاء مفتوح لنقاش عام حول مواكبة مغاربة العالم ومعاناة العالقين بالداخل والخارج .
كورونا وعبور 2020 , حضر اللقاء عدد من ممثلي الجمعيات والمساجد المغربية بمنطقة شمال الراين وستفاليا وذلك لمناقشة عدة امور تهم الجالية المغربية بألمانيا سواء التي تتعلق بموسم عبور 2020 في ظل جائحة كورونا والتي تسببت في خلق مشاكل وإكراهات كبيرة للجالية .وكذلك مد يد المساعدة للعالقين والطلبة المغاربة في ألمانيا ماديا ومعنويا في ظل هذه الظروف الصعبة وذلك بمساهمة عدد من المساجد والجمعيات المغربية .
ثم مسالة دفن الموتى بالمقابر الالمانية ونقل الجثة بعد دفنها في بلد الاقامة من مقبرة إلى مقبرة اخرى والتي يجري النقاش حولها بين اطياف المراكز والجمعيات المغربية بالخارج والتي تتطلب قراءة واضحة في هذا الموضوع حسب القوانين الالمانية والمغربية.
كما خصص هذا اللقاء اللجنة التنسيقية والتي تتكون من ممثلي الجمعيات والمساجد .
الثلاثاء 6 أبريل - 22:35
مصدر : nadorcity.com.