في مشهد محزن، وثق رفاق مراهق جزائري يبلغ من العمر 15 سنة، خروجه من مخفر الشرطة منهارا بعد تعرضه للاغتصاب، وهو ما خلق موجة من الغضب بين صفوف الجزائريين الذين اعتبروا أن ما وقع تصعيد خطير ومحاولة للنيل من الناقمين على النظام من خلال ترهيب المتظاهرين.
وكان المراهق في حالة انهيار بين ذراعي أحد رفاقه، بعد أن اكد تعرضه للاغتصاب، وهو ما أعادت الاعلامية الجزائرية منصري تأكيده في تغريدة لها حين أشارت ان الضحية في حالة انهيار بعد اغتصابه من طرف الشرطة، وذلك عقابا له على مواظبته في الخروج الى الشارع أسبوعيا وفق عدد من الصور التي تناقلها المتعاطفون.
وتناسلت التغريدات الغاضبة من الناشطين الجزائريين الذين اعتبروا أن توقيف المراهق أمس السبت 03 ابريل بالعاصمة، واغتصابه داخل المخفر يعد ارهابا رسميا للدولة، مؤكدين أن هذه الواقعة البشعة ستزيد من اصرارهم على الخروج للشارع.
4 أبريل 2021
وكان المراهق في حالة انهيار بين ذراعي أحد رفاقه، بعد أن اكد تعرضه للاغتصاب، وهو ما أعادت الاعلامية الجزائرية منصري تأكيده في تغريدة لها حين أشارت ان الضحية في حالة انهيار بعد اغتصابه من طرف الشرطة، وذلك عقابا له على مواظبته في الخروج الى الشارع أسبوعيا وفق عدد من الصور التي تناقلها المتعاطفون.
وتناسلت التغريدات الغاضبة من الناشطين الجزائريين الذين اعتبروا أن توقيف المراهق أمس السبت 03 ابريل بالعاصمة، واغتصابه داخل المخفر يعد ارهابا رسميا للدولة، مؤكدين أن هذه الواقعة البشعة ستزيد من اصرارهم على الخروج للشارع.
4 أبريل 2021
مصدر : ariffino.net.