مرة أخرى، قاطع عامل إقليم بركان، محمد علي حبوها، الزيارة الميدانية التي قام بها أحد وزراء حكومة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، يوم الأربعاء31 مارس المنصرم، التي شملت عمالة بركان إلى جانب أقاليم الناظور وتاوريرت بجهة الشرق، وعرفت توقيع عدة اتفاقيات همّت مناطق مختلفة، ويتعلق الأمر هذه المرة بزيارة عزيز أخنوش، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات.
فخلافا لكل البروتوكولات الرسمية المعمول بها في المغرب، وبعدما سبق له أن قاطع الزيارة الرسمية التي قام بها وزير الصحة خالد آيت الطالب، إلى إقليم بركان، ومقاطعة زيارة وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، التفقدية للنواة الجامعية بإقليم بركان، لم يكلف علي حبوها، نفسه عناء حضور مراسيم الزيارة التي قام بها أخنوش للقطب الفلاحي لبركان بالجماعة الترابية مذاغ، والتي التقى فيها مع عدد من الجمعيات الفاعلة في مجال التنمية الفلاحية والقروية وترأس توقيع عدة اتفاقيات لمواكبة تنزيل استراتيجية الجيل الأخضر على مستوى إقليم بركان، باعتباره
تصرفات حبوها، دفعت مهتمين بالشأن المحلي لجهة الشرق عموما وإقليم بركان خصوصا، بل وحتى بعض السياسيين بالجهة إلى التساؤل عن السر الذي يستمد منه هذا العامل قوته حتى يضع نفسه فوق جميع الوزراء ويتجاهل زيارتهم الرسمية، والتي تكون بهدف الوقوف على مشاريع تهدف، في الغالب، إلى تنمية المنطقة وساكنتها، وهي جزء من المهام الملقاة على عاتق العامل حبوها كذلك
4 أبريل 2021
فخلافا لكل البروتوكولات الرسمية المعمول بها في المغرب، وبعدما سبق له أن قاطع الزيارة الرسمية التي قام بها وزير الصحة خالد آيت الطالب، إلى إقليم بركان، ومقاطعة زيارة وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، التفقدية للنواة الجامعية بإقليم بركان، لم يكلف علي حبوها، نفسه عناء حضور مراسيم الزيارة التي قام بها أخنوش للقطب الفلاحي لبركان بالجماعة الترابية مذاغ، والتي التقى فيها مع عدد من الجمعيات الفاعلة في مجال التنمية الفلاحية والقروية وترأس توقيع عدة اتفاقيات لمواكبة تنزيل استراتيجية الجيل الأخضر على مستوى إقليم بركان، باعتباره
تصرفات حبوها، دفعت مهتمين بالشأن المحلي لجهة الشرق عموما وإقليم بركان خصوصا، بل وحتى بعض السياسيين بالجهة إلى التساؤل عن السر الذي يستمد منه هذا العامل قوته حتى يضع نفسه فوق جميع الوزراء ويتجاهل زيارتهم الرسمية، والتي تكون بهدف الوقوف على مشاريع تهدف، في الغالب، إلى تنمية المنطقة وساكنتها، وهي جزء من المهام الملقاة على عاتق العامل حبوها كذلك
4 أبريل 2021
مصدر : ariffino.net.