شهدت مدينة أزغنغان، عشية اليوم الخميس 25 مارس الجاري، حملة أمنية تمشيطة، استهدفت مجمل أحياء المدينة، خصوصا النقاط السوداء بالاحياء الشعبية، والمقاهي المشبوهة.
وأسفرت هذه الحملة التي نظمت بمؤازرة من عناصر أمن الناظور وعناصر حفظ النظام العام، ورؤساء الدوائر، وتحت إشراف العميد المركزي، عن إيقاف أشخاص مبحوث عنهم، ومشبوهين ومتورطين في عمليات السرقة، والتي استهدفت خلال الأسابيع الماضية أزيد من عشرة منازل بالمدينة.
ومكنت الحملة الأمنية الواسعة أيضا، من وضع اليد على عدد من المحجوزات الممنوعة، من بينها العشرات من قنينات الشيشة ومستلزماتها، وسيارات مخصصة للنقل السري، والتي أغلبها كانت لا تتوفر على كافة الوثائق القانونية والتأمينية، فضلا عن تحرير مساطر قضائية في حق المخالفين.
إلى ذلك، فإن الحملة الأمنية التمشيطة والواسعة، تندرج في إطار محاربة الجريمة بكل تجلياتها، وزجر المخالفات المرتبطة بمجال خرق القانون والإخلال بالأمن العام.
يذكر أن مدينة أزغنغان شهدت خلال الأسابيع القليلة الماضية، استفحال ظاهرة سرقة المنازل، والتي استهدفت أزيد من عشرة منازل، أغلبها في ملكية أفراد الجالية المقيمة بالخارج.
وكانت حملات تمشيطية قادتها عناصر الأمن الوطني بمفوضية أمن أزغنغان وأعوان السلطة، على ذمة القضية، أفضت إلى إلقاء القبض على ثلاثة أشخاص، يشتبه في انتمائهما للعصابة التي استهدفت منازل أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
وكان قد تم القبض على شخصين بسوق "جوطية" أزغنغان، وبحوزتهما أواني وزرابي ومفروشات منزلية، يرجح أن تكون مسروقة من إحدى المنازل المستهدفة، حيث كشف مصدر أمني أن أحد الموقوفين من المشتبه فيهم، من ذوي السوابق، وخرج لتوه من السجن بعد استكمال مدة عقوبته.
واعتقلت العناصر الأمنية شخصا ثالثا، حيث تمت مداهمة منزله في حي أولاد يحيى، قرب إحدى المنازل التي تمت سرقتها، وهو أيضا من ذوي السوابق وله قرابة مع مالك المنزل المستهدف.
الجمعة 26 مارس - 17:14
وأسفرت هذه الحملة التي نظمت بمؤازرة من عناصر أمن الناظور وعناصر حفظ النظام العام، ورؤساء الدوائر، وتحت إشراف العميد المركزي، عن إيقاف أشخاص مبحوث عنهم، ومشبوهين ومتورطين في عمليات السرقة، والتي استهدفت خلال الأسابيع الماضية أزيد من عشرة منازل بالمدينة.
ومكنت الحملة الأمنية الواسعة أيضا، من وضع اليد على عدد من المحجوزات الممنوعة، من بينها العشرات من قنينات الشيشة ومستلزماتها، وسيارات مخصصة للنقل السري، والتي أغلبها كانت لا تتوفر على كافة الوثائق القانونية والتأمينية، فضلا عن تحرير مساطر قضائية في حق المخالفين.
إلى ذلك، فإن الحملة الأمنية التمشيطة والواسعة، تندرج في إطار محاربة الجريمة بكل تجلياتها، وزجر المخالفات المرتبطة بمجال خرق القانون والإخلال بالأمن العام.
يذكر أن مدينة أزغنغان شهدت خلال الأسابيع القليلة الماضية، استفحال ظاهرة سرقة المنازل، والتي استهدفت أزيد من عشرة منازل، أغلبها في ملكية أفراد الجالية المقيمة بالخارج.
وكانت حملات تمشيطية قادتها عناصر الأمن الوطني بمفوضية أمن أزغنغان وأعوان السلطة، على ذمة القضية، أفضت إلى إلقاء القبض على ثلاثة أشخاص، يشتبه في انتمائهما للعصابة التي استهدفت منازل أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
وكان قد تم القبض على شخصين بسوق "جوطية" أزغنغان، وبحوزتهما أواني وزرابي ومفروشات منزلية، يرجح أن تكون مسروقة من إحدى المنازل المستهدفة، حيث كشف مصدر أمني أن أحد الموقوفين من المشتبه فيهم، من ذوي السوابق، وخرج لتوه من السجن بعد استكمال مدة عقوبته.
واعتقلت العناصر الأمنية شخصا ثالثا، حيث تمت مداهمة منزله في حي أولاد يحيى، قرب إحدى المنازل التي تمت سرقتها، وهو أيضا من ذوي السوابق وله قرابة مع مالك المنزل المستهدف.
الجمعة 26 مارس - 17:14
مصدر : nadorcity.com.