توصل موقع "ناظورسيتي"، برسالة من عائلة الراحل المرحوم الحاج مولود قمران، أحد أعيان منطقة أيت تعبان، بجماعة بودينار، وقبيلة تمسمان، بإقليم الدريوش، ووالد عضو مجلس جهة الشرق عن إقليم الدريوش، سليم قمران، والذي وافته المنية ليلة يوم الأحد 19 مارس الجاري، ووري جثمانه الطاهر بمسقط رأسه، بمقبرة تيزا بمنطقة أيت تعبان، تتوجه من خلالها بالشكر والامتنان إلى كل من قام بتعزية أسرته الصغيرة وعائلته الكبيرة في مصابها الجلل.
وفيما يلي نص رسالة الشكر والامتنان: من عائلة الحاج مولود قمران.. إلى كل من قام بتعزيتنا في مصابنا:
الحمد لله الذي أعطانا فشكرنا، ثم أخذ منا فصبرنا، وحسبنا الله ونعم الوكيل، اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيراً منها.
نحن عائلة قمران بكبيرها وصغيرها نتقدّم بجزيل الشكر والامتنان المقرون بصادق التقدير والود والعرفان لكل مَن قدّم لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة من داخل أرض الوطن وخارجه، وشاركنا العزاء عبر الهاتف أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولكل من رفع يديه إلى السماء (في ظهر الغيب)، ودعا لفقدينا بالرحمة والمغفرة ولنا بالصبر والمواساة.
وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عاطفة صادقة، وطيب أصلكم ونبل أخلاقكم وصادق شعوركم، والذي أشاع في نفوسنا السكينة وجميل العزاء، إذ لا يسعنا إلا أن نسأل الله تعالى العزيز الرحيم أن يحفظكم ذخراً وسنداً كبيراً وعزيزاً لنا، نشكركم ونسأل الله أن يرعاكم بعنايته وأن يسبغ عليكم وعلى ذويكم رداء الصحة والعافية، وألا يريكم مكروها في عزيز أبداً، وأن يجعل كل ما بذلتموه من أجلنا في ميزان حسناتكم جميعا.
لقد كان لعزائكم هذا الأثر الطيّب في نفوسنا، راجين الله تعالى أن يتغمّد فقيدنا بواسع رحمته ويسكنهُ فسيحَ جِنانه إنه سبحانه وتعالى وليُّ ذلك والقادر عليه، شكر الله سعيكم وجزآكم عنّا خير الجزاء وعن فقيدنا رحمه الله خيراً وحفظ أهلكم ولا أراكم مكروهاً في من تُحبّون..
الجمعة 26 مارس - 14:01
وفيما يلي نص رسالة الشكر والامتنان: من عائلة الحاج مولود قمران.. إلى كل من قام بتعزيتنا في مصابنا:
الحمد لله الذي أعطانا فشكرنا، ثم أخذ منا فصبرنا، وحسبنا الله ونعم الوكيل، اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيراً منها.
نحن عائلة قمران بكبيرها وصغيرها نتقدّم بجزيل الشكر والامتنان المقرون بصادق التقدير والود والعرفان لكل مَن قدّم لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة من داخل أرض الوطن وخارجه، وشاركنا العزاء عبر الهاتف أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولكل من رفع يديه إلى السماء (في ظهر الغيب)، ودعا لفقدينا بالرحمة والمغفرة ولنا بالصبر والمواساة.
وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عاطفة صادقة، وطيب أصلكم ونبل أخلاقكم وصادق شعوركم، والذي أشاع في نفوسنا السكينة وجميل العزاء، إذ لا يسعنا إلا أن نسأل الله تعالى العزيز الرحيم أن يحفظكم ذخراً وسنداً كبيراً وعزيزاً لنا، نشكركم ونسأل الله أن يرعاكم بعنايته وأن يسبغ عليكم وعلى ذويكم رداء الصحة والعافية، وألا يريكم مكروها في عزيز أبداً، وأن يجعل كل ما بذلتموه من أجلنا في ميزان حسناتكم جميعا.
لقد كان لعزائكم هذا الأثر الطيّب في نفوسنا، راجين الله تعالى أن يتغمّد فقيدنا بواسع رحمته ويسكنهُ فسيحَ جِنانه إنه سبحانه وتعالى وليُّ ذلك والقادر عليه، شكر الله سعيكم وجزآكم عنّا خير الجزاء وعن فقيدنا رحمه الله خيراً وحفظ أهلكم ولا أراكم مكروهاً في من تُحبّون..
الجمعة 26 مارس - 14:01
مصدر : nadorcity.com.