نظم يوم أمس الأحد 21 مارس الجاري، الفنان التشكيلي الشاب، أسامة اًيت واحي، القاطن بمدينة الناظور، معرضا خاصا لأعماله الفنية بقاعة فندق "ميركور"، اختار له شعار "ربيع الإنسان"، لطبيعة منتوجاته التشكيلية، ذات العلاقة بكل من الطبيعة والإنسان.
واستهل البرنامج المسطر للمعرض بندوة فكرية أطرها كل من الأساتذة بالكلية المتعددة التخصصات بسلوان، يوسف أشلحي، الذي ناقش العقل الفني أو في إمكان إدراك العالم جماليا، الأستاذ محمد أشو، تمحورت مداخلته حول دور الفن في تقليص المسافة بين الإنسان والإنسان، أستاذ الفلسفة الحسن أشويق، الذي تطرق إلى أفكار حول التمثيل الفني للطبيعة، بحضور عدد غفير من المهتمين والمتخصصين والطلبة.
وزار المعرض عدد من الفعاليات الجمعوية والاعلامية وعدد من المهتمين بالفن التشكيلي بالناظور حيث لقيت لوحات الفنانة عثماني التي عرضتها في هذا المعرض اشادة واسعة من طرف المهتمين بهذا الفن وزوار المعرض بصفة عامة .
وجسد الفنان أسامة، من خلال لوحاته و مجسماته الخالدة، العديد من الأمور التي تجمع ما بين الإنسان وعلاقته بالطبيعة، بحيث لقيت قبولا وترحيبا من الجمهور الذي حضر العرض الافتتاحي و نوه الجميع بالمبادرة التي يفتقدها الناظور خاصة الفن التشكيلي و النحت و غيرها من الفنون الجميلة بالرغم من أن الاقليم يتوفر على فنانين و فنانات تشكيليين.
وتجدر الإشارة إلى أن الفنان التشكيلي الشاب، أسامة اَيت واحي، واحد من بين أبناء ميدانه العصاميين الذين رسموا معالم مسارهم الفني بخطى ثابتة وبإمكانياتهم الذاتية المحدودة، أو
شبه منعدمة إن صح القول، بحيث استطاع أن يشق بأعماله وانتاجاته طريقا للكبار من حيث المواضيع والطريقة الاحترافية في العمل.
ويأتي هذا المعرض للتعريف بأخر الأعمال التشكيلية للفنان والذي أصبح يبصم على مسار فني بارز سيجعله من الأسماء الكبيرة في عالة الفن التشكيلي.
الثلاثاء 23 مارس - 11:47
واستهل البرنامج المسطر للمعرض بندوة فكرية أطرها كل من الأساتذة بالكلية المتعددة التخصصات بسلوان، يوسف أشلحي، الذي ناقش العقل الفني أو في إمكان إدراك العالم جماليا، الأستاذ محمد أشو، تمحورت مداخلته حول دور الفن في تقليص المسافة بين الإنسان والإنسان، أستاذ الفلسفة الحسن أشويق، الذي تطرق إلى أفكار حول التمثيل الفني للطبيعة، بحضور عدد غفير من المهتمين والمتخصصين والطلبة.
وزار المعرض عدد من الفعاليات الجمعوية والاعلامية وعدد من المهتمين بالفن التشكيلي بالناظور حيث لقيت لوحات الفنانة عثماني التي عرضتها في هذا المعرض اشادة واسعة من طرف المهتمين بهذا الفن وزوار المعرض بصفة عامة .
وجسد الفنان أسامة، من خلال لوحاته و مجسماته الخالدة، العديد من الأمور التي تجمع ما بين الإنسان وعلاقته بالطبيعة، بحيث لقيت قبولا وترحيبا من الجمهور الذي حضر العرض الافتتاحي و نوه الجميع بالمبادرة التي يفتقدها الناظور خاصة الفن التشكيلي و النحت و غيرها من الفنون الجميلة بالرغم من أن الاقليم يتوفر على فنانين و فنانات تشكيليين.
وتجدر الإشارة إلى أن الفنان التشكيلي الشاب، أسامة اَيت واحي، واحد من بين أبناء ميدانه العصاميين الذين رسموا معالم مسارهم الفني بخطى ثابتة وبإمكانياتهم الذاتية المحدودة، أو
شبه منعدمة إن صح القول، بحيث استطاع أن يشق بأعماله وانتاجاته طريقا للكبار من حيث المواضيع والطريقة الاحترافية في العمل.
ويأتي هذا المعرض للتعريف بأخر الأعمال التشكيلية للفنان والذي أصبح يبصم على مسار فني بارز سيجعله من الأسماء الكبيرة في عالة الفن التشكيلي.
الثلاثاء 23 مارس - 11:47
مصدر : nadorcity.com.