حولت التساقطات المطرية التي شهدها إقليم الناظور، سوق سلوان إلى مستنقع كبير مليئ بالأوحال والبرك المائية، مما اثار استنكار وغضب التجار والمواطنين المقبلين على التبضع
ولم يتفاجئ مرتادو السوق من الوضعية الكارثية التي أصبح عليه، حيث ان نفس السيناريو يتكرر كل سنة مع كل تساقطات مطرية، بينما المجلس الجماعي عاجز عن تحسين السوق وتطوير بنيته الاستقبالية
وصرح شهود عيان لناظورسيتي أنه مضطرون للتسلح بأحذية المياه و معدات السباحة لولوج السوق الأسبوعي المليئ بالأوحال و النفايات و القاذورات التي لا تستطيع الأقدام لمسها و لا العيون رؤيتها
وتسائل متتبعون عن الوجه الذي سيظهر به المنتخبون المقبلون على الاستحقاقات الانتخابية بعد أشهر، خصوصا بعد نهجهم سياسة الآذان الصماء واللامبالاة امام تفاقم المشاكل التي يعاني منها السوق الأسبوعي
أدت التساقطات المطرية التي شهدتها مدينة الناظور منذ ليلة يوم أمس الجمعة، والتي مازالت لحدود الساعة، تتهاطل على مختلف أحياء المدينة، إلى غرق جل الأحياء والشوارع، بحيث انفجرت العديد من قنوات المياه العادمة بشكل كارثي، أدى إلى ارتفاع في منسوب المياه التي لم تجد طريقها إلى المجاري، ناهيك عن الروائح الكريهة وانتشار النفايات.
وحسب ما عاينته عدسة "ناظورسيتي"، فإن حالة من الخوف أصبح يعيشها كل مواطن ناظوري، بحيث أن أغلب الشوارع الرئيسية وحتى الفرعية منها بأهم أحياء المدينة، انطلاقا من وسط الناظور نحو بني انصار أو عبر الطرق المؤدية إلى جماعة أزغنغان مرورا بإحدادن، امتلأت عن أخرها بمياه الأمطار، ما أدى بشكل كبير إلى عرقلة حركة السير سواء في وجه الراجلين أو أصحاب الدرجات والسيارات.
السبت 20 مارس - 20:13
ولم يتفاجئ مرتادو السوق من الوضعية الكارثية التي أصبح عليه، حيث ان نفس السيناريو يتكرر كل سنة مع كل تساقطات مطرية، بينما المجلس الجماعي عاجز عن تحسين السوق وتطوير بنيته الاستقبالية
وصرح شهود عيان لناظورسيتي أنه مضطرون للتسلح بأحذية المياه و معدات السباحة لولوج السوق الأسبوعي المليئ بالأوحال و النفايات و القاذورات التي لا تستطيع الأقدام لمسها و لا العيون رؤيتها
وتسائل متتبعون عن الوجه الذي سيظهر به المنتخبون المقبلون على الاستحقاقات الانتخابية بعد أشهر، خصوصا بعد نهجهم سياسة الآذان الصماء واللامبالاة امام تفاقم المشاكل التي يعاني منها السوق الأسبوعي
أدت التساقطات المطرية التي شهدتها مدينة الناظور منذ ليلة يوم أمس الجمعة، والتي مازالت لحدود الساعة، تتهاطل على مختلف أحياء المدينة، إلى غرق جل الأحياء والشوارع، بحيث انفجرت العديد من قنوات المياه العادمة بشكل كارثي، أدى إلى ارتفاع في منسوب المياه التي لم تجد طريقها إلى المجاري، ناهيك عن الروائح الكريهة وانتشار النفايات.
وحسب ما عاينته عدسة "ناظورسيتي"، فإن حالة من الخوف أصبح يعيشها كل مواطن ناظوري، بحيث أن أغلب الشوارع الرئيسية وحتى الفرعية منها بأهم أحياء المدينة، انطلاقا من وسط الناظور نحو بني انصار أو عبر الطرق المؤدية إلى جماعة أزغنغان مرورا بإحدادن، امتلأت عن أخرها بمياه الأمطار، ما أدى بشكل كبير إلى عرقلة حركة السير سواء في وجه الراجلين أو أصحاب الدرجات والسيارات.
السبت 20 مارس - 20:13
مصدر : nadorcity.com.